افتقدت زميل عزيز ، من المبادرين إلى إرسال الأخبار والمعلومات عبر واتساب، معينه لا ينضب وأخباره لا تنقطع. أرسلت إليه أسأل " كانك قطعت". رد " أهلا اخي فرحان.. اعيش اوضاع صعبة هذه الأيام". سالت

منذ ٢٠٠٠م سمعت عنه ثم عرفته من أحاديث بعض الزملاء الذين يعرفونه من خارج الجامعة، والزملاء الطلبة والخريجين من قسم الصحافة والإعلام بكلية الآداب جامعة عدن، معرفة بسيطة لم استطع من خلالها

  ما أجمل ناس عدن.. ؟! لأمر ما اضطررت أن أمشي من جولة البط إلى تقاطع خط المطار عدن في مدينة خور مكسر، في عز الظهر. الجو كان معتدل نسبيًا، والسماء تغطيها بعض الغيوم، ورغم أن الصيف لم يغادر والشمس

* أنا من جيل متأخر بالنسبة للراحل عوض بامدهف يرحمه الله ، والذي كان صاحب بصمة في مسيرتي الإعلامية ، لم أتعلم منه فنون مهنة المتاعب ، فأنا خريج المدرسة الأم صحيفة 14 أكتوبر بملحقها الرياضي ،

ودرسنا أنهم تآمروا على ثورة 26 سبتمبر1962م وأفرغوها من مضامينها الثورية في أيامها وسنواتها الأولى..   اغتالوا روح ثورة قامت للقضاء على الاستعمار والاستبداد والجهل والفقر والمرض وازالة

لم يسبق ان قابلت محافظ عدن الجديد احمد حامد لملس، ولا اتطلع لذلك، لكنني اتمنى ان اجده والمس حضوره على الارض من خلال تحسين الخدمات في الحبية عدن، لا اشك في نواياه، ولا في ما اعلن عنه في تصريحاته

من واقع ماتعيشه البلاد، ثمة ثقة عندي أن لا احد يستطيع التكتم على اكتشاف فيروس كورونا في عدن، فبمجرد الكشف لاسمح الله، سنجد الأمر موثق صوت وصورة، وربما سنجد أن المريض أصبح يعاني وحيدا في

فخامة الاخ الرئيس( الشرعي) ابلغكم ان امي وصف طويل من ابناء هذه البلاد يعانون من المرض ويأملون بالحصول على العلاج خارج الحدود، وقد فشلت حكومات متعاقبة في توفير العلاج محليا طوال عقود مضت من عمر

قبل قليل وردتني مكالمة من الحكم حسين جامع ،حكم كرة قدم من عدن، ماكنت سارد لان الرقم يظهر غير معروف، ومع أول آلوه عرفت هوية المتصل، وهو من الناس الذين عرفتهم في مجتمع الرياضة، وبيننا احترام

قبل ايام احتجت تحويل عملة يمنية الى دولار حتى احولها الى زميل خارج اليمن، وقد قالت مكاتب الصرافة ممنوع علينا تغيير العملة من البنك المركزي الا لمن معه تقرير طبي، بعدها بحثت عن اشخاص يستلمون