الأحد 10 يونيو 2018 03:04 صباحاً
الأحد 27 مايو 2018 02:18 مساءً
الثلاثاء 22 مايو 2018 01:40 مساءً
الاثنين 21 مايو 2018 01:35 مساءً
الأحد 20 مايو 2018 06:04 مساءً
الجمعة 20 أبريل 2018 11:05 مساءً
الجمعة 20 أبريل 2018 11:20 صباحاً
الخميس 19 أبريل 2018 09:10 مساءً
الاثنين 12 مارس 2018 05:53 مساءً
الاثنين 12 مارس 2018 09:42 صباحاً
ثلاثة أعوام مضت على الرحيل، لكنها عجزت عن تغييبه خارج الوعي المجتمعي والذاكرة الجمعية، حيث مازال حضوره البهي وذكراه العطره بما خلفها من سمعة طيبة ومواقف وطنية هي امتداداً لمواقف أسرته التي
لم تكن يوماً عدن مجرد اسم يخط على الخرائط والمجسمات، أو اكليشة تحفر بخطوط أعجمية أو عربية يمكن لأي كانت جنسيته أو لغته ان يثبتها على واجهة كرتون أو شوالة أو اسطوانة داعكاً أياها بـ (برش)
زمان كانت لنا أيام فيها أوقات، ومساحات، لكل الأعمار والأسر، ينتقلون منها وإليها فرادى وجماعات، محاطين بالآمال والاطمئنان.. يرعى فيها الكبير الصغير.. يعطف عليه، ولا يتضايق منه بل يفرح
ـ زمان كانت لنا أيام ترفع فيها الموالد وتبسط الموائد في البيوت والمساجد، والجميع إما مشارك وإما مشاهد، إذا حل المساء ثار في النفوس ولع اللقاء.
ـ أما اليوم فنفوس كبارنا مكروبة، وجيوب من
ـ زمان كانت لنا أيام ينصرف الناس فيها إلى تأمين حاجيات شهر رمضان قبل حلوله بشهر أو شهرين.
ـ أما اليوم فإن الناس مشغولون ملاحقون (مطرورين) بسبب عدم قدرتهم على سداد ديون شهر رمضان قبل عام أو
بطلنا الذي نحن بصدده قد تحول منذ وقت مبكر إلى عجيبة من عجائب هذا الزمن المليء بالعجائب الغريبة والمريبة، بل لقد بات مثالاً لكل العجائب ومقدماً عليها.
ـ بطلنا هذا لا يتفرد بسعة
لا شيء يُطربني
لا شيء يُبكيني
الماءُ من حولي
ورهنُ يدي
لكنه ما عاد يرويني
أنا ميّتٌ، من ذا يواريني
وعن الزمانِ المُر
يخفيني؟
أدعو سماواتي فتخذلني
وترُدني
ما اعرفه عن الفشل الكلوي انه مرض له نصيب من عباد الله في كل الارض، وبه يموت عدد لا بأس به من الناس، وهو داء ليس بالوباء حتى يقال انه ينتشر في بلد ويتم منعه عن بلد اخرى، لكن يمكن تقليل انتشاره
ـ قد أكون حاضراً، وقد لا أكون.
ـ قد أكون مع اشراقة هذا اليوم في عداد الحاضرين من زملاء الحرف للاحتفال بالذكرى الخمسين لصدور العدد الأول من صحيفة (14 أكتوبر) في 19 يناير 1968م، هذا الاحتفال
التعيينات الأخيرة في وزارة الشباب والرياضة أكدت وجود فراغ في ملعب الشرعية؛وتحديدا في المناطق الدفاعية حول الرئيس عبدربه منصور الذي يبدو انه اصبح حارس مرمى بدلا عن موقعه المفترض