الأحد 15 يوليو 2018 02:58 مساءً
الأربعاء 11 يوليو 2018 09:32 صباحاً
السبت 07 يوليو 2018 08:17 مساءً
الخميس 28 يونيو 2018 11:10 صباحاً
الأربعاء 27 يونيو 2018 07:57 مساءً
الأربعاء 27 يونيو 2018 05:48 مساءً
الأحد 10 يونيو 2018 03:04 صباحاً
الأحد 27 مايو 2018 02:18 مساءً
الثلاثاء 22 مايو 2018 01:40 مساءً
الاثنين 21 مايو 2018 01:35 مساءً
العصبيات التي تفقد شروط التحول إلى حالات أرقى في علاقاتها الداخلية وبمحيطها تتحول إلى عصابات .
هذا ما حدث فعلاً في اليمن .
-عصبية السلالة "والدم النقي" عندما فقدت شروط التحول إلى المواطنة
خذوا وقتكم الذي ادركتموه في ظهرانينا طمعا وعدوانا، تورما واححتقانا.. لملموا ما تبقى من احقادكم ودناءاتكم لتنعموا بوهم ولاياتكم المدّعاة.
تناسلوا وتسلسلوا بالاحتشاد خلف شعارات الحق
((اخي سالم، اعرف انك الآن غارق في طرق ابواب المستشفيات والعيادات التي قضيت ليلتك تسأل عنها وتحصيها تحت جنح ليل القاهرة التي لاتنام. هذه المدينة التي لم تتجاوز حدود معرفتي بها شاشة
قد لايكون زال مني المرض.ولكني اصبحت اكثر قدرة على احتماله، والتعايش معه، وربما قهر تنمُّره الذي كنت اشعر بتطاوله علي.
شعور اعتراني بمجرد ان وطئت
واحدة من الأمور التي تثير الاستغراب هي هجوم بعض الإعلاميين والناشطين الجنوبيين على شركة "عدن نت " للانترنت التي افتتحها الرئيس هادي مؤخرا،حد القول انها شركة وهمية أومجرد
التأكيدات التي حملها المبعوث الخاص للامين العام للأمم المتحدة مارتن جريفتس عند لقائه اليوم الاربعاء بالرئيس هادي في عدن تؤكد بوضوح أن تحرير الحديدة من أيدي الانقلابيين ليست مجرد عملية
ثلاثة أعوام مضت على الرحيل، لكنها عجزت عن تغييبه خارج الوعي المجتمعي والذاكرة الجمعية، حيث مازال حضوره البهي وذكراه العطره بما خلفها من سمعة طيبة ومواقف وطنية هي امتداداً لمواقف أسرته التي
لم تكن يوماً عدن مجرد اسم يخط على الخرائط والمجسمات، أو اكليشة تحفر بخطوط أعجمية أو عربية يمكن لأي كانت جنسيته أو لغته ان يثبتها على واجهة كرتون أو شوالة أو اسطوانة داعكاً أياها بـ (برش)
زمان كانت لنا أيام فيها أوقات، ومساحات، لكل الأعمار والأسر، ينتقلون منها وإليها فرادى وجماعات، محاطين بالآمال والاطمئنان.. يرعى فيها الكبير الصغير.. يعطف عليه، ولا يتضايق منه بل يفرح
ـ زمان كانت لنا أيام ترفع فيها الموالد وتبسط الموائد في البيوت والمساجد، والجميع إما مشارك وإما مشاهد، إذا حل المساء ثار في النفوس ولع اللقاء.
ـ أما اليوم فنفوس كبارنا مكروبة، وجيوب من