شفيع العبد
صفحة: 1 من 1
1الثلاثاء 04 أبريل 2023 08:15 مساءً
لم تتعاف عدن من آثار صراع سياسي حتى يحل بها آخر، وكأن قدر هذا المدينة العيش في خضم أزمات كارثية لا ناقة لها فيها ولا جمل.
الكل يطمع فيها، والكل يتنكر لها ويدير ظهره لاستحقاقات المدينة، يأخذون
الأحد 14 مارس 2021 07:53 مساءً
اليمن من البلدان الفقيرة، ليس على مستوى الموارد والتنمية والاستثمار في الإنسان، ولكن فقرها يتجاوز ذلك إلى نخبها السياسية بشقيها (الحاكمة والمعارضة)، وهما في المحصلة شيء واحد، إذا ما
الثلاثاء 14 يناير 2020 04:18 مساءً
ليس من مهام الحاضر ولا المستقبل ايضاً، اعادة صياغة أحداث الماضي وترتيب فصولها ونسبة مسؤولية كل طرف فيها وفق قناعات وانحيازات اللحظة الراهنة.
ما ينبغي القيام به فحسب يكمن في أخذ العبرة من دروس
السبت 27 أبريل 2019 04:49 مساءً
ظل جنوب اليمن يعاني من تراكم ثقافة الاقصاء واحتكار التمثيل والسلطة، ومازال البعض يستجر ذات الثقافة القادمة من كهوف الماضي ويتوراثها بعصبية مدمرة.
كل محاولة لاثبات تنوع الجنوب وتعدده سياسياً
السبت 09 مارس 2019 05:21 مساءً
اليمن الجنوبي بطبيعته متنوع سياسياً وجغرافياً واجتماعياً وثقافياً، حتى على مستوى العادات والتقاليد واللهجات المحلية.
الاعتراف بهذا التنوع هو اعتراف بالآخر المتنوع والمتعدد، واعتراف
الأحد 13 يناير 2019 07:10 صباحاً
قطعاً ليس جغرافيا نتملكها أو نحاول إلى ذلك سبيلاً، ولا سلطة تستهوينا وفي سبيلها ندوس على كل شيء نجده في طريقها ولو كان رقاب رفاق لنا، أختلفت الرؤى وتباينت الأراء. وعلى قارعة طريقها نتجرد
السبت 29 ديسمبر 2018 04:17 مساءً
تاريخ الماضي السياسي للجنوب حافل بالصراعات الدموية التي كان محورها السلطة، ومحركها نزعات شللية ببعد مناطقي.
المناطق والأماكن لاعلاقة لها بطبيعة الصراع وجوهر أهدافه، وأن تم حشرها تبعاً
الخميس 13 سبتمبر 2018 10:05 مساءً
للقراءة أهميتها في حياة المجتمعات، فبها وحدها تملك مفاتيح المعرفة وتقف على تجارب الآخرين وابداعاتهم.
كما أن للقراءة سحرها في التأثير الايجابي على سلوكيات الأفراد لما فيه خدمة
الثلاثاء 11 سبتمبر 2018 09:46 مساءً
لا يريدون للحوثي الهزيمة الكاملة لذا يختلقون له الأعذار والمبررات التي لن يكون آخرها ما أعلنه السيد جريفيث.
جهودهم تلك -وبينهم أطراف في التحالف- تتعارض كلية مع مشروع استعادة الدولة
الأحد 10 يونيو 2018 03:04 صباحاً
ثلاثة أعوام مضت على الرحيل، لكنها عجزت عن تغييبه خارج الوعي المجتمعي والذاكرة الجمعية، حيث مازال حضوره البهي وذكراه العطره بما خلفها من سمعة طيبة ومواقف وطنية هي امتداداً لمواقف أسرته التي
صفحة: 1 من 1
1