فكرة ساري الفاشلة على المحك في ديربي إيطاليا
الأحد 08 مارس 2020 10:30 مساءً
يستعد يوفنتوس لمواجهة صعبة عندما يستضيف غريمه إنتر ميلان، غدا الأحد، على ملعب أليانز ستاديوم بتورينو، في المباراة المؤجلة عن الجولة الـ26 من الدوري الإيطالي.
ويدخل ماوريسيو ساري، المدير الفني ليوفنتوس، اللقاء وسط حيرة كبيرة في خط الهجوم، خاصة بعد العجز والمعاناة التهديفية التي واجهها البيانكونيري في بعض المباريات.
وفي الفترة الأخيرة، جرب ساري الاعتماد على خوان كوادرادو في مركز الجناح الأيمن، بدلا من الظهير، في ظل عدم تميزه من الناحية الدفاعية.
كما قرر مدرب اليوفي الدفع بلاعبه باولو ديبالا، كمهاجم صريح بدلا من إشراكه خلف المهاجمين، أو في الجناح الأيمن.
ولم تنجح هذه التعديلات، ففي اللقاءات التي يلعبها الثلاثي (كوادرادو، ديبالا، رونالدو)، يفشل البيانكونيري في إظهار شراسته، في ظل وجود الأرجنتيني كرأس حربة.
وقد أجبر وجود نجم التانجو كمهاجم صريح، لاعبي يوفنتوس على تناقل الكرة بعرض الملعب دون جدوى.
وفشل حامل لقب الكالتشيو في تسديد أي كرة بين الخشبات الثلاث، طوال مباراته أمام ليون، رغم امتلاكه للكثير من النجوم، وهو ما سبب صدمة كبيرة لجماهير الفريق والإعلام الإيطالي.
وفي مباراة الغد، سيتبين إن كان ساري قد وعى الدرس، الذي تلقاه في المباريات الأخيرة، وما إذا كان سيدفع بهيجواين أو رونالدو كرأس حربة، أم يستمر في الاعتماد على ديبالا في غير مركزه.
ويدخل ماوريسيو ساري، المدير الفني ليوفنتوس، اللقاء وسط حيرة كبيرة في خط الهجوم، خاصة بعد العجز والمعاناة التهديفية التي واجهها البيانكونيري في بعض المباريات.
وفي الفترة الأخيرة، جرب ساري الاعتماد على خوان كوادرادو في مركز الجناح الأيمن، بدلا من الظهير، في ظل عدم تميزه من الناحية الدفاعية.
كما قرر مدرب اليوفي الدفع بلاعبه باولو ديبالا، كمهاجم صريح بدلا من إشراكه خلف المهاجمين، أو في الجناح الأيمن.
ولم تنجح هذه التعديلات، ففي اللقاءات التي يلعبها الثلاثي (كوادرادو، ديبالا، رونالدو)، يفشل البيانكونيري في إظهار شراسته، في ظل وجود الأرجنتيني كرأس حربة.
وهو ما ظهر جليًا خلال المباريات الأخيرة، خاصةً ضد ميلان في نصف نهائي كأس إيطاليا، وأمام ليون في دور الـ16 بدوري أبطال أوروبا، عندما نجح مدافعو الفريقين في تقييد ديبالا وتحجيمه، مستغلين قدراته البدنية الضعيفة.
وقد أجبر وجود نجم التانجو كمهاجم صريح، لاعبي يوفنتوس على تناقل الكرة بعرض الملعب دون جدوى.
وفشل حامل لقب الكالتشيو في تسديد أي كرة بين الخشبات الثلاث، طوال مباراته أمام ليون، رغم امتلاكه للكثير من النجوم، وهو ما سبب صدمة كبيرة لجماهير الفريق والإعلام الإيطالي.
وفي مباراة الغد، سيتبين إن كان ساري قد وعى الدرس، الذي تلقاه في المباريات الأخيرة، وما إذا كان سيدفع بهيجواين أو رونالدو كرأس حربة، أم يستمر في الاعتماد على ديبالا في غير مركزه.
.