متسابقو دراجات يثيرون أزمة في أبوظبي
الأحد 08 مارس 2020 07:31 مساءً
قال رياضيون ينتمون لفرق منافسة في سباقات الدراجات، إنهم غادروا فندقا في أبوظبي كانوا يحتجزون فيه بسبب مخاوف من انتشار فيروس كورونا، اليوم الأحد، أي قبل أسبوع من الموعد الذي حددته السلطات الصحية لهم للمغادرة.
وينتمي المحتجزون في الفندق وعددهم 18 رياضيا لفرق كوفيديس وجروباما الفرنسيين وجازبروم الروسي وكانوا يخضعون للحجر الصحي في الطابق الرابع من أحد فنادق أبوظبي منذ 27 فبراير/شباط الماضي.
وفي الأسبوع الماضي أبلغتهم السلطات المحلية بضرورة البقاء في الجحر الصحي حتى 14 مارس/آذار الجاري.
وكانت السلطات الإماراتية، أمرت بإغلاق فندقين في جزيرة ياس بعد الاشتباه في إصابة اثنين من المتسابقين الإيطاليين المشاركين في سباق الإمارات للدراجات في الشهر الماضي بفيروس كورونا.
وقال عضو في فريق كوفيديس صباح اليوم الأحد "نحن بالفعل في المطار في طريق العودة إلى بلادنا".
وأكد الفندق، أن بعض النزلاء سُمح لهم بالمغادرة لكن آخرين سيبقون في الحجر الصحي حسب تعليمات السلطات الصحية في دولة الإمارات.
وقال متحدث باسم الفندق "سنواصل نشاطنا المعتاد بمجرد أن نحصل على تصريح من السلطات الصحية".
ولم يكشف المتحدث عن أي تفاصيل إضافية طالبا توجيه الأسئلة إلى السلطات الصحية.
وينتمي المحتجزون في الفندق وعددهم 18 رياضيا لفرق كوفيديس وجروباما الفرنسيين وجازبروم الروسي وكانوا يخضعون للحجر الصحي في الطابق الرابع من أحد فنادق أبوظبي منذ 27 فبراير/شباط الماضي.
وفي الأسبوع الماضي أبلغتهم السلطات المحلية بضرورة البقاء في الجحر الصحي حتى 14 مارس/آذار الجاري.
وكانت السلطات الإماراتية، أمرت بإغلاق فندقين في جزيرة ياس بعد الاشتباه في إصابة اثنين من المتسابقين الإيطاليين المشاركين في سباق الإمارات للدراجات في الشهر الماضي بفيروس كورونا.
وقال عضو في فريق كوفيديس صباح اليوم الأحد "نحن بالفعل في المطار في طريق العودة إلى بلادنا".
ولم يتضح على الفور إن كان سمح لجميع أعضاء الفرق المحتجزة في الحجر الصحي بمغادرة الدولة أم لا.
وأكد الفندق، أن بعض النزلاء سُمح لهم بالمغادرة لكن آخرين سيبقون في الحجر الصحي حسب تعليمات السلطات الصحية في دولة الإمارات.
وقال متحدث باسم الفندق "سنواصل نشاطنا المعتاد بمجرد أن نحصل على تصريح من السلطات الصحية".
ولم يكشف المتحدث عن أي تفاصيل إضافية طالبا توجيه الأسئلة إلى السلطات الصحية.
.