من نحن | اتصل بنا | الخميس 27 نوفمبر 2025 08:28 مساءً

الأخبار

بشرى سارة لمرضى السكري

الأحد 10 فبراير 2019 10:04 صباحاً
 توصل علماء إلى كيفية إخفاء جرعة داخل حبة صغيرة للغاية، لضخ أدوية مثل الأنسولين، من داخل المعدة. بحسب أسوتشيدبرس.
 
وتم استلهام فكرة الأداة التي هي بحجم حبة البازلاء من شكل صدفة السلحفاة، وهي قادرة على دخول المعدة والتدحرج إلى موقع معين، وبعد ذلك تضخ الحبة مواد مثل الأنسولين المجفف في جدار المعدة.
 
يشار إلى أن العديد من الأدوية لا تستطيع مقاومة نظام الجهاز الهضمي القاسي.
 
وقال الباحثون بقيادة معهد ماستشوستس للتكنولوجيا إنهم تجاوزوا هذه المشكلة. وذكروا الخميس أنه عند اختبارها على حيوانات التجارب، خفضت الحبة القابلة للامتصاص سكر الدم إلى مستويات مماثلة للجرعات التقليدية.
 
هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث قبل التجارب البشرية، في الدراسة التي نشرت في مجلة "ساينس" (العلوم).
 

.

 
المزيد في الأخبار
    الخميس ٢٧ نوفمبر ٢٠٢٥   ترأس الرئيس القائد عيدروس قاسم الزُبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، مساء اليوم الخميس،
المزيد ...
       عدن | خاص   أشهر صباح اليوم في العاصمة عدن، إنشاء جمعية عدن الوكالات السفر والسباحة، برعاية وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد
المزيد ...
    حضرموت/ إعلام الجامعة    اختَتمَت جامعة حضرموت اليوم أسبوعها العلمي الدولي الرابع للبحث العلمي بكلمةِ شكرٍ وجهها رئيس الجامعة أ.د. محمد سعيد خنبش لجميع
المزيد ...
*د   *عدن – إعلام المؤسسة*   باشرت فرق الصيانة التابعة للمؤسسة المحلية للمياه والصرف الصحي بعدن، اليوم الخميس، إصلاح كسر في خط الضخ الرئيسي القادم من بئر أحمد
المزيد ...
 
 
أختيار المحرر
باب الديمة لا يغير خرابها… ولا يُصلح وطنا متهالك
بودابست - انطباعات زائر الحلقه الاولى
بانوراما الأداء الجنسي للرجال.. أسباب تراجعه وكيفية الحفاظ عليه
أحمد سويد ينحت معالم المكلا ليصبح هو من معالمها!
آخر الأخبار
الأكثر قراءة
مقالات
    الديمة… ذلك البيت الصغير الذي كان يُبنى في الأراضي الزراعية عشوائيا لغرض مؤقت، كمكان لحراسة مزرعة
أصناف البشر بين الذكاء والغباء… قراءة في طبيعة السلوك الإنساني وانعكاسها على واقع      تختلف صفات
  دخل متحف آرمات عمان عصر جديد من احترافية العرض والتنوع، في ظل الإضافات المستمرة التي يقدمها رائد المتحف
رغم أننا جيل محظوظ عاش زمن ميسي، إلا أننا اليوم ندرك أن كل مباراة لم نشاهدها له كانت خسارة شخصية
    لم يكن الأستاذ عقيل مجرد مدير مدرسة أو قائداً إدارياً، بل كان نموذجاً للعقل والحكمة والإنسانية
اتبعنا على فيسبوك
جميع الحقوق محفوظة لـ [أنباء عدن-إخباري مستقل] © 2011 - 2025