ليس نجل المخلوع صالح : سياسي يمني يكشف عن هوية الرئيس اليمني القادم .. اسماء وتفاصيل
- متابعات: الأربعاء 12 يوليو 2017 08:02 صباحاً
علي البخيتي/ تغريدات في تويتر/ ١٠ يوليو ٢٠١٧م
♦️ الرئاسة في اليمن مستقبلاً ولدورتين كاملتين على الأقل لن تكون الا لشخصية توافقية؛ هكذا حال كل البلدان التي تدخل في حروب مدمرة على السلطة.
♦️ كما أنه لا صحة للأخبار المتعلقة بأحمد علي جملة وتفصيل؛ وحديثي من معلومات لا تحليل؛ ومن روج للخبر جهات قطرية اخوانية لأهداف يطول شرحها.
♦️ الشخصيات الخلافية؛ كأسرة صالح وهادي والأحمر أمامهم فترة سبات طولية؛ على الأقل لدورتين رئاسيتين قبل أن يتمكن أي منهم للوصول الى الرئاسة.
♦️ لا تشغلوا أنفسكم بتلك الأسر لأنكم تعززوا من وجودهم وتأثيرهم؛ وللعلم أن الجزيرة وقطر والإخوان بأكاذيبهم يخدمون أسرة صالح أكثر من صالح نفسه.
♦️ يجب ان تخرج الرئاسة من دائرة تلك الأسر الصراعية؛ حفاظاً على اليمن وتعزيزاً لاستقراره مستقبلاً؛ ولاتاحة الفرصة لآخرين من خارج تلك الدائرة.
♦️ ليس كرهاً فيهم؛ لكننا نريد شخصيات تتولى الرئاسة ليس لديها ثأر؛ وبالأخص ثأر الدم؛ اضافة الى انه من حق الآخرين المنافسة؛ وتقديم نموذجهم.
♦️ ليس كرهاً فيهم؛ لكننا نريد شخصيات تتولى الرئاسة ليس لديها ثأر؛ وبالأخص ثأر الدم؛ اضافة الى انه من حق الآخرين المنافسة؛ وتقديم نموذجهم.
♦️ ما الذي ينقص محسن بن فريد وعلي سيف الضالعي واحمد لقمان ومصطفى النعمان وفضل الجعدي وخالد بحاح والعزي شريم وجميلة رجاء وأمة العليم السوسوة؟.
♦️ ما الذي ينقص ياسين نعمان وعلي الصراري وعبدالله نعمان ويوسف الفيشي ويحيى دويد وجمال الجعبي ومطيع دماج ومحمد عزان وفضل القوسي وغيرهم المئات.
♦️ رئيس فرنسا وحزبه جديد ومن عامين فقط؛ بينما نحن نلوك أسماء من السبعينات والثمانينات؛ واذا تطورنا تحدثنا عن أبنائهم!!؛ في أي عصر نعيش?!.
♦️ نريد من يحكم اليمن أن يتحدث بلغة الأرقام -كرئيس شركة- عن مشاكل البلد؛ الفقر؛ البطالة؛ نقص الخدمات؛ وغيرها؛ لا نريد ولي الله ولا ولد زعيم.
♦️ نريد رئيس حتى من الصين؛ ولو كان بوذي؛ ليدير اليمن وفقاً للدستور والقانون؛ كما يدير رئيس مجلس الادارة شركة وفقاً للقانون ولنظامها الداخلي.
♦️ نريد رئيس حتى من الصين؛ ولو كان بوذي؛ ليدير اليمن وفقاً للدستور والقانون؛ كما يدير رئيس مجلس الادارة شركة وفقاً للقانون ولنظامها الداخلي.
♦️ رئيس شركة فيس بوك يدير ٢ مليار من البشر؛ ويمشيهم كالساعة؛ لأن هناك نظام؛ لا يتأثر بملة أو لون أو عرق أو انتماء سياسي أو فكري؛ نظام رقمي.
.