تفاصيل القصه كامله عن المراة التي وجدت محروقه في تعز!

ما تم تداوله بالامس حول المراه المحروقه رحمه الله عليها وكل واحد قد تكلم وحلل وهذا شئ ايجابي لان الجريمه كانت قويه ولا يتصوره العقل ولكن ...... لا يعني تحليلنا او تصورنا هو الدليل الحقيقي وخاصه في امور كهذه لكل من قال ان الجثه كانت مربطه ولكل من قال ان هناك طلقات رصاص على الجثه ومن ثم احرقت ولكل من اتى بقصص اخرى لا تدخل العقل اليكم الان القصه كامله وبوضوح وبشفافيه ونتمنى ان ننهي هذا الموضوع احتراما وانسانيه منا لاسره الضحيه #القصة_الكاملة قضية #المرأة_المحروقة_بسائلة_وادي_المدام المرأة اسمها فاطمة العمر 65 سنة لديها 6 أبناء و بنات تعاني من حالة نفسية بدأت قضيتها قبل عام حين قام زوجها بطعنها هي و بناتها بالسكين محاولا قتلهن لأنه يعاني حاله نفسية و القضية هذه مشهودة و معروفة لدى قسم باب الكبير فاطمة دخلت بحالة نفسية و تعاني من اكتئاب حاد و عرضت على أطباء في تعز و في صنعاء بحسب إفادة أبنائها والأوراق التي تدل على ذلك خرجت فاطمة من بيتها أمس الأربعاء 14/6/2017 مابين التاسعة والتاسعة و النصف صباحا من بيتها المطل على وادي المدام اختارت مكان بعيد عن الأنظار قامت بإحراق نفسها وهي واقفة مسنودة على جدار كانت وسقطت إلى السائله بعد اشتعال النار فيها وهذا ما أكدته إحدى الشهود بيتها جوار موقع الجثة اليوم الخميس حضر أهل فاطمة و منهم ابنها إلى قسم باب الكبير تم أخذ أقواله من قبل المحقق عيسى الكامل و بعدها تم الانتقال إلى بيت فاطمه وأخذ أقوال بنتها الكل أكد نفس الرواية أن أمهم تعاني من حالة نفسية و أنها حاولت الانتحار أكثر من مرة آخرها كانت شنق و قبلها استنشاق غاز الطبخ محمد كندش مدير قسم باب الكبير بعد التحريات و التأكد من أبناء فاطمه أن القضية انتحار وليست قتل أو اغتصاب و أنهم لا يوجد أي ادعاءات جنائية حول القضية كندش صرح قائلا إن قضية المرأة سوف يتم إنهاء بقية الإجراءات القانونية و سوف يتم تسليم الجثة لأولياء الدم لدفنها و شكر أبناء الحي الذين تعاونوا مه رجال القسم كم يشكر الإعلام الذي تفاعل مع القضية بصورة ايجابية رضوان الحاشدي
.