من نحن | اتصل بنا | الاثنين 01 ديسمبر 2025 10:12 مساءً

الأخبار

فتاة تطبق حرفيا المثل "شقاء من عرق الجبين" وتبيع عرقها بهذه المبالغ الخيالية!ِ

متابعات: الثلاثاء 07 يونيو 2022 07:44 صباحاً
أقدمت فتاة على بيع زجاجات من عرقها لتحقيق أرباح مهولة، حيث تحصل على 500 دولار عن كل علبة.
 
 
 
وقالت الفتاة: “كل ما تحتاجه هو الزجاجات والشمس، والجلوس مثل شجرة لساعات”، موضحة:”بعد التعرق تضع ستيفاني العرق في قوارير صغيرة تبيعها للمعجبين”. وأوضحت أن تكلفة عبوات العرق 500 دولار، مبينة أنها حصلت على 50 طلبًا في أسبوع واحد، مما يعني أنها جنت 25000 دولار مقابل الجلوس في الشمس لبضع ساعات.
 
 
 
المصدر: صحيفة صدى.
 

.

 
المزيد في الأخبار
  قدّمت الدكتورة نوال مكيش، أستاذة الصحافة في كلية الإعلام، خالص التهاني والتبريكات للدكتور صدام عبدالله بمناسبة صدور قرار تعيينه وكيلاً أول لوزارة الخارجية
المزيد ...
  شهد مستشفى حبيل الجبر العام صباح اليوم الاثنين 1 ديسمبر 2025 تدشين المخيم المجاني لسحب المياه البيضاء وزراعة العدسات، ضمن حملة 29 رمضان 1446، برعاية وزير الصحة
المزيد ...
    حضرموت / إعلام الجامعة   تشهد جامعة حضرموت، غدًا، فصلًا جديدًا من مسيرتها الأكاديمية بتخريج كوكبة جديدة من حملة الشهادات الجامعية والعليا للعام الجامعي
المزيد ...
  المكلا – خاص   شهدت مواقع التواصل الاجتماعي خلال اليومين الماضيين حملة انتقادات طالت الأستاذة عبير الحضرمي، مديرة مكتب الثقافة بساحل حضرموت، في هجوم
المزيد ...
 
 
أختيار المحرر
دعوات لمساندة مديرة مكتب الثقافة بساحل حضرموت وسط حملات إساءة على مواقع التواصل
إجراءات غريبة جداً تتحدث عنها "ناسا".. ماذا يحدث لرائد الفضاء إذا مات على سطح القمر؟
دعا لتوثيق شامل للمقامات الشرقية الصوتية خلال عامين : تركي آل الشيخ يترأس مؤتمر الموسيقى العربية في الرياض
باب الديمة لا يغير خرابها… ولا يُصلح وطنا متهالك
آخر الأخبار
الأكثر قراءة
مقالات
تحتاج حضرموت قبل ، وأكثر من أي شيء آخر ، إلى تذكيرها بأنها حضرموت التي تميزت دائمًا بتمسكها بقيم الدولة ،
    الديمة… ذلك البيت الصغير الذي كان يُبنى في الأراضي الزراعية عشوائيا لغرض مؤقت، كمكان لحراسة مزرعة
أصناف البشر بين الذكاء والغباء… قراءة في طبيعة السلوك الإنساني وانعكاسها على واقع      تختلف صفات
  دخل متحف آرمات عمان عصر جديد من احترافية العرض والتنوع، في ظل الإضافات المستمرة التي يقدمها رائد المتحف
رغم أننا جيل محظوظ عاش زمن ميسي، إلا أننا اليوم ندرك أن كل مباراة لم نشاهدها له كانت خسارة شخصية
اتبعنا على فيسبوك
جميع الحقوق محفوظة لـ [أنباء عدن-إخباري مستقل] © 2011 - 2025