من نحن | اتصل بنا | الخميس 04 ديسمبر 2025 06:20 مساءً

الأخبار

فتاة تطبق حرفيا المثل "شقاء من عرق الجبين" وتبيع عرقها بهذه المبالغ الخيالية!ِ

متابعات: الثلاثاء 07 يونيو 2022 07:44 صباحاً
أقدمت فتاة على بيع زجاجات من عرقها لتحقيق أرباح مهولة، حيث تحصل على 500 دولار عن كل علبة.
 
 
 
وقالت الفتاة: “كل ما تحتاجه هو الزجاجات والشمس، والجلوس مثل شجرة لساعات”، موضحة:”بعد التعرق تضع ستيفاني العرق في قوارير صغيرة تبيعها للمعجبين”. وأوضحت أن تكلفة عبوات العرق 500 دولار، مبينة أنها حصلت على 50 طلبًا في أسبوع واحد، مما يعني أنها جنت 25000 دولار مقابل الجلوس في الشمس لبضع ساعات.
 
 
 
المصدر: صحيفة صدى.
 

.

 
المزيد في الأخبار
    يدشن منتخب اليمن الأولمبي اليوم مشاركته في بطولة كأس الخليج تحت 23 سنة، المقامة في دولة قطر 2025، وذلك عندما يلتقي نظيره المنتخب العراقي في افتتاح مباريات
المزيد ...
prayer-time العالم ترامب يُجمد 2.2 مليون قضية لجوء ويُحكم الإغلاق الشامل على أمريكا! القرارات تضع ملايين المهاجرين تحت تهديد الترحيل الجماعي! undefined's profile picture رشا عبد
المزيد ...
prayer-time العالم استرالية تقتل أهل زوجها بـ"قبعة الموت"! undefined's profile picture رشا عبد المنعم الأربعاء، 3/12/2025 4:16 م   في قلب ريف فيكتوريا الهادئ، تحولت مائدة غداء عائلية
المزيد ...
في مشهد لا يصدق يمزج بين الجرأة والسذاجة المطلقة، تحولت أثمن بيضات العالم إلى أسلوب لتهريب الجرائم في نيوزيلندا، ففي حادثة هزت الأوساط الفنية والجنائية، وجهت
المزيد ...
 
 
أختيار المحرر
نيوزيلندي يبتلع أثمن بيضات العالم والشرطة تنتظر الحل!
لماذا منع بيل غيتس ابنته من استخدام اسمه في المدرسة؟
دعوات لمساندة مديرة مكتب الثقافة بساحل حضرموت وسط حملات إساءة على مواقع التواصل
إجراءات غريبة جداً تتحدث عنها "ناسا".. ماذا يحدث لرائد الفضاء إذا مات على سطح القمر؟
آخر الأخبار
الأكثر قراءة
مقالات
تحتاج حضرموت قبل ، وأكثر من أي شيء آخر ، إلى تذكيرها بأنها حضرموت التي تميزت دائمًا بتمسكها بقيم الدولة ،
    الديمة… ذلك البيت الصغير الذي كان يُبنى في الأراضي الزراعية عشوائيا لغرض مؤقت، كمكان لحراسة مزرعة
أصناف البشر بين الذكاء والغباء… قراءة في طبيعة السلوك الإنساني وانعكاسها على واقع      تختلف صفات
  دخل متحف آرمات عمان عصر جديد من احترافية العرض والتنوع، في ظل الإضافات المستمرة التي يقدمها رائد المتحف
رغم أننا جيل محظوظ عاش زمن ميسي، إلا أننا اليوم ندرك أن كل مباراة لم نشاهدها له كانت خسارة شخصية
اتبعنا على فيسبوك
جميع الحقوق محفوظة لـ [أنباء عدن-إخباري مستقل] © 2011 - 2025