ذكرت مصادر حكومية يمنية اليوم الخميس، أن قوات التحالف العربي استكملت تدريب لواءين عسكريين من أبناء محافظة الحديدة استعداداً لمشاركتهم في عملية تحرير المحافظة ضمن عملية «الرمح
كثف الرئيس السابق علي عبدالله صالح لقائته مؤخرا بقبائل ما يسمى بطوق العاصمة اليمنية صنعاء، وذلك في ظل تقدم ميداني تحرزه قوات الجيش الوطني المسنودة بدعم من التحالف العربي، التي تتخذ من مدينة
التقى الرئيس السابق، علي عبد الله صالح اليوم الخميس صنعاء، عدد من وجهاء حزب المؤتمر في مديريات أرحب وهمدان، الواقعة شمال وشمال غرب العاصمة صنعاء، بالتزامن مع اقتراب قوات الجيش الوطني
قدر رئيس الوزراء الدكتور أحمد عبيد بن دغر تكاليف إعادة الإعمار في اليمن بأكثر من 100 مليار دولار وتحتاج إلى عشر سنوات لإنجازها فيما لو تم البدء بها الآن.
ولفت بن دغر في حوار مع صحيفة "البيان" الى
كشف موقع " رفيق الطريق " المتخصص في المهام الاجتماعية العربية " ان اليمن جائت في المرتبة الثانية من بين الدول العربية التي يكتب مستخدميها كلمات " جنسية " باللغة العربية كثيراً عبر محركات
تحية احترام وتقدير وتضامن مع أسرة الشهيد والمناضل الوطني البارز العميد صالح ناجي الحربي ولجميع الاحرار الذين ناصروا ودافعوا عن قضايا وحقوق المظلومين ضد دولة العصابات والمافيات طول عقود من
قال رئيس حزب التجمع اليمني للإصلاح، محمد اليدومي، إن الحسم يجب أن يكون أحد الوسائل المهمة في التعجيل بإفشال الانقلاب ونزع ما بأيديهم من آلات الخراب والدمار.
وأضاف اليدومي في منشور له
شرعت قوات التحالف العربي بالتنسيق مع الحكومة الشرعية، على تدريب الآلاف من عناصر الجيش الوطني، من خلال مدربين يشرفون على برامج مكثفة في مختلف الصنوف القتالية، إضافة إلى إطلاق برامج
قال قائداً عسكري موالي للحوثيين، أن عددا كبيرا من القيادات الميدانية في الحرس الجمهوري فرت من مواقعها، والبعض الآخر ينتظر دخول القوات الشرعية للمناطق التي يسيطرون عليها، للتخلص من
قال مستشار وزير الدفاع السعودي والمتحدث باسم قوات التحالف العربي اللواء أحمد عسيري في تصريح له اليوم الأربعاء، أن ميناء الحديدة تحول تحت سيطرة الحوثيين إلى قاعدة عسكرية، ومنطلق لتهديد