قالت صحيفة" الخليج" الإماراتية إن الرئيس المخلوع أبدى استعداده للخروج من اليمن إلى السعودية أو سلطنة عمان بعد ضغوط أمريكية مشددة وجزء من تسوية وشيكة للأزمة اليمنية ستتم برعاية أمريكية

 سيطرت قوات الحكومة الشرعية باليمن، الأحد، على عدة مواقع، شمال مدينة المخا (غرب)، حسب مصدر عسكري. وقال المصدر العسكري في قيادة محور تعز العسكري، للأناضول، مفضلاً عدم الكشف عن هويته، كونه

  نفت مصادر دبلوماسية خليجية ما تردد عن وصول نجل الرئيس السابق "أحمد علي عبدالله صالح الی الرياض أو مغادرته الأراضي الإماراتية التي يخضع فيها للإقامة الجبرية .وأكدت المصادر ل " اليمني اليوم "

واصلت صحيفة “26 سبتمبر” فضحها ملف فساد المنظمات الدولية في اليمن، كاشفة الغطاء عن دعم بملايين الدولارات لمؤسسات ومنظمات تديريها مليشيا الحوثي وصالح الإنقلابية. وكشفت الصحيفة في عددها

   استعان زعيم الانقلابيين عبدالملك الحوثي، بالقاضي عبدالكريم الشرعي، ليروج لمشروع من الأكاذيب التي بنيت على الرقم «727»، وشاعت بعد أشهر قليلة من انطلاق عاصفة الحزم، مستندة إلى كتاب

  تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صور رسمت على الجدران بالعاصمة صنعاء، تزعم أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هو سبب وباء الكوليرا في اليمن.ويأتي هذا بالتزامن مع إعلان أمين العاصمة

  للنساء في الجيش اليمني حكاية لم تصل إلى خواتيمها السعيدة، إذ لم تكتمل فرحة ابتسام محمد المقدم (24 عاماً)، بضم اسمها إلى قوام الجيش والأمن ضمن عملية إعادة بناء الجيش ودمج “المقاومة

   سخر وزير الثقافة السابق خالد الرويشان من الشعارات الجدارية التي بثها الحوثيون في طرقات وجسور العاصمة صنعاء، تزعم فيها أن وباء الكوليرا سببه زيارة ترامب للملكة العربية السعودية،

    أعلنت سلطات جماعة الحوثيين وقوات صالح المسيطرة على  صنعاء،الأحد، حالة الطوارئ الصحية في المدينة، «كونها أصبحت منكوبة صحياً وبيئياً مع انتشار الكوليرا».       وقالت

   في استهتار كبير ومحاولة استغفال الشعب اليمني حول وباء الكوليرا الذي ينتشر بشكل مخيف في اليمن نشرت جماعة الحوثي المسيطرة على العاصمة صنعاء ملصقات تتهم أمريكا بالوقوف خلفه. الملصقات