السبت 04 نوفمبر 2017 09:26 صباحاً
الأربعاء 01 نوفمبر 2017 02:03 صباحاً
الاثنين 23 أكتوبر 2017 05:14 مساءً
الاثنين 25 سبتمبر 2017 08:31 صباحاً
الثلاثاء 19 سبتمبر 2017 08:12 مساءً
الخميس 31 أغسطس 2017 10:52 صباحاً
الخميس 31 أغسطس 2017 10:48 صباحاً
الاثنين 28 أغسطس 2017 05:35 مساءً
الاثنين 14 أغسطس 2017 08:49 مساءً
الأحد 18 يونيو 2017 01:09 صباحاً
مسألة بحث السلطة عن ممثلين مطيعين ومحللين لأي إجراء أو حلول ترقيعية للقضية الجنوبية ،فالأمر ليس بجديد وهو ثقافة عفاشية، يتوارثها وسيتوارثها تلاميذه جيلاً بعد جيل ،مع إدخال نزر يسير من التطور
لم يؤت بالاستاذ عبدالعزيز المفلحي ليكون محافظا لعدن بمعنى ان يمارس وظيفة المحافظ بل أختير بعناية لخلق صراع مناطقي جنوبي جنوبي.
بعد ساعات من تعيينه وفي حين كانت عدن تغلي رفضا لاقالة
يستطيع الراصد الحصيف أن يتيقَّن من ظاهرة عجيبة ، اِذ ْ كلما أحتضن عفاش أحدهم أو تبنَّاه أو قرَّبه اليه ، اِما هرب منه أو تمرَّد عليه .. وفي الغالب يغدو خصماً شرساً أو عدُّواً لدودا !
ترى ما
أكثر الناس نحيباً على ضياع الثورة والجمهورية هم أنفسهم الذين نهبوها وضيعوها وسلموها لأعدائها
النحيب لا يعني أكثر من انهم فقدوا الدجاجة التي تبيض ذهباً . حاصروا جمهورية سبتمبر في
كنت وانا أحاول لملمة بنات أفكاري،التي تنادت تتزاحم ملبية رغبتي في التحدث عن حمى جنون ما يسمون بالحوثيين الذين فسخوا عن أجسادهم آخر مايستر عوراتهم، وهبوا يتواثبون عراة إلا من كبر مغامر
بير باشا ستبتلعكم أيها القتلة!
المجرمون الذين ضربوا سوق بير باشا في تعز هم أكّدوا فقط حقدهم الأسود للمرّة الألف على تعز
بإصرار يؤكدون حقارتهم مجددا!
هذا سوق للبسطاء الفقراء
سوقٌ مكتظ
تصاعدت خلال الأيام الاخيرة الحملة الإعلامية الداعية إلى إجراء مصالحة بين الرئيس السابق علي عبد الله صالح وغريمه اللدود علي محسن الاحمر في سبيل (الانقضاض) على الحركة الحوثية واستعادة روح
الدم اليمني الذي يسفك على أي نحو كان لا بد أنه يوجع كل يمني ويؤلمه . يوجع الروح قبل الجسد ..
كل دم ينزف هو من جسمنا نحن اليمنيين . هذا الجسم الذي يتهالك مع كل دورة دم .. وما أكثر هذه الدورات التي
يصادف اليوم الاثنين الموافق 14 / 8 / 2017م الذكرى السنوية الأولى لانتقال الفقيد صالح ناجي الحربي إلى جوار ربه مخلفاً بيننا آثاراً وصنايع، وأفعالاً غاية في النبل والإيثار والمحبة يصعب
نسينا أو لنقل انا تناسينا الزائرين الأمنيين، اللذين لولا حسين السيد لكانا اعاقا بهجة ليلتنا وصادرا الفتنا وصدق مشاعرنا. ولكنا سببا في ضيف مضيفنا والشباب الذين استبشروا