الثلاثاء 19 سبتمبر 2017 08:12 مساءً
الخميس 31 أغسطس 2017 10:52 صباحاً
الخميس 31 أغسطس 2017 10:48 صباحاً
الاثنين 28 أغسطس 2017 05:35 مساءً
الاثنين 14 أغسطس 2017 08:49 مساءً
الأحد 18 يونيو 2017 01:09 صباحاً
الاثنين 22 مايو 2017 11:04 مساءً
الثلاثاء 04 أبريل 2017 03:02 مساءً
الأربعاء 08 مارس 2017 08:52 مساءً
الأربعاء 08 مارس 2017 08:37 مساءً
كنت وانا أحاول لملمة بنات أفكاري،التي تنادت تتزاحم ملبية رغبتي في التحدث عن حمى جنون ما يسمون بالحوثيين الذين فسخوا عن أجسادهم آخر مايستر عوراتهم، وهبوا يتواثبون عراة إلا من كبر مغامر
بير باشا ستبتلعكم أيها القتلة!
المجرمون الذين ضربوا سوق بير باشا في تعز هم أكّدوا فقط حقدهم الأسود للمرّة الألف على تعز
بإصرار يؤكدون حقارتهم مجددا!
هذا سوق للبسطاء الفقراء
سوقٌ مكتظ
تصاعدت خلال الأيام الاخيرة الحملة الإعلامية الداعية إلى إجراء مصالحة بين الرئيس السابق علي عبد الله صالح وغريمه اللدود علي محسن الاحمر في سبيل (الانقضاض) على الحركة الحوثية واستعادة روح
الدم اليمني الذي يسفك على أي نحو كان لا بد أنه يوجع كل يمني ويؤلمه . يوجع الروح قبل الجسد ..
كل دم ينزف هو من جسمنا نحن اليمنيين . هذا الجسم الذي يتهالك مع كل دورة دم .. وما أكثر هذه الدورات التي
يصادف اليوم الاثنين الموافق 14 / 8 / 2017م الذكرى السنوية الأولى لانتقال الفقيد صالح ناجي الحربي إلى جوار ربه مخلفاً بيننا آثاراً وصنايع، وأفعالاً غاية في النبل والإيثار والمحبة يصعب
نسينا أو لنقل انا تناسينا الزائرين الأمنيين، اللذين لولا حسين السيد لكانا اعاقا بهجة ليلتنا وصادرا الفتنا وصدق مشاعرنا. ولكنا سببا في ضيف مضيفنا والشباب الذين استبشروا
نسيت أن هناك جبل وأثر.. ساحل وبحر وبشر.. نسيت ان هناك تلة وسهل ومنعرج ..كان لي معهم كل يوم موعد ولقاء وفكر..نسيت أن من حولي فضاء وسماء..سلام وتحليق وانتماء.. تدونني حروف وجمل ..تسكنني حكايات
مر عام كامل على قرار الرئيس هادي بتعيين الفريق علي محسن نائباً له والدكتور أحمد عبيد بن دغر رئيساً للوزراء وبرأيي أن هذا القرار يعد قراراً تاريخياً وهو الأبرز خلال فترة حكم الرئيس هادي
مست في أذني أنها ستفتقدني وانا مكبلة بالقيود وأن الجنة أفضل من هذه الحياة ... أخرجوني من غرفة مظلمة بعد 15 يوم من جوار الصديقة إيزابيل الى ساحة الاعدام في فصل من فصول تعذيب الانسانية .. لم أكن اعلم
أكثر ما برع وأبدع في إنجازه انقلابيو صنعاء وشرعيو عدن، وبامتياز، هو إيصال الناس إلى حالة من الشعور بالإذلال لم يعيشوها قط في حياتهم، ليس جوعاً وفقراً وعوزاً فحسب، بل ومهانة أيضاً.
وبسبب