الأحد 13 يناير 2019 07:10 صباحاً
السبت 12 يناير 2019 08:46 صباحاً
الأربعاء 02 يناير 2019 01:52 صباحاً
السبت 29 ديسمبر 2018 06:09 مساءً
السبت 29 ديسمبر 2018 04:17 مساءً
الخميس 27 ديسمبر 2018 08:13 صباحاً
الأربعاء 19 ديسمبر 2018 03:47 مساءً
الاثنين 01 أكتوبر 2018 05:56 مساءً
الأحد 30 سبتمبر 2018 07:32 مساءً
الجمعة 21 سبتمبر 2018 01:45 مساءً
قطعاً ليس جغرافيا نتملكها أو نحاول إلى ذلك سبيلاً، ولا سلطة تستهوينا وفي سبيلها ندوس على كل شيء نجده في طريقها ولو كان رقاب رفاق لنا، أختلفت الرؤى وتباينت الأراء. وعلى قارعة طريقها نتجرد
في حديثه عن مصافحته لرئيس وفد الحوثيين إلى محادثات راين بوو قال خالد اليماني أن محمد عبد السلام أخي في الأول والأخير، جاء ذلك بعد أن أعلن تحفظه على مشاركة وفد جنوبي في محادثات الحل النهائي في
قبل ايام احتجت تحويل عملة يمنية الى دولار حتى احولها الى زميل خارج اليمن، وقد قالت مكاتب الصرافة ممنوع علينا تغيير العملة من البنك المركزي الا لمن معه تقرير طبي، بعدها بحثت عن اشخاص يستلمون
لا يختلف اثنان على ان الدور الذي تقوم به جامعة عدن لا يتوقف فقط عند نشر المعرفة فحسب بل يمتد نشاطها الى اشاعة قيم الحرية والوعي المدني في اطار نشاطها المؤسسي منذ تأسيسها في السبعينيات
تاريخ الماضي السياسي للجنوب حافل بالصراعات الدموية التي كان محورها السلطة، ومحركها نزعات شللية ببعد مناطقي.
المناطق والأماكن لاعلاقة لها بطبيعة الصراع وجوهر أهدافه، وأن تم حشرها تبعاً
* منذ أن ركل السياسيون البلهاء براميل (الشريجة) وحال التعليم في (الجنوب) يصعب على الكافر والزنديق.. * يتدحرج التعليم في (الجنوب) ككرات ثلج، وكل كرة تصنع أزمة طاحنة، وكل أزمة تسلم التعليم إلى
الجنوب المنشود لن يأتي بهذه الثقافة النزقة،والسعي باتجاه اصطفاف مناطقي ممقوت ،وحتى وان أتى فلا حاجة لنا به بمثل هكذا صورة مشوهة.
ان لم نستوعب جميعاً -حيثما كنا ومن نكون - ان الجنوب ملك
- بسقوط الريال تكون قلعة من قلاع الصمود الوطني قد سقطت ، ويكون الانقلابيون بذلك قد استكملوا إغلاق الحلقة الشريرة التي حشروا فيها البلاد برؤيا انتقامية ممنهجة لا تخطر على بال .
- كان
ثمة من يقسو جاهلا او متعمدا على الاتحاد اليمني لكرة القدم، فيتحدث ربما بعاطفة او خبث، وقد تكون غشامة، عن ما يسميه الفشل الذريع للاتحاد في تحقيق الطموحات لجمهور كروي في بلد اغتالت طموحاته
الحمقى حينما يداهمهم العجز في تصحيح خطيئتهم يواصلون الانحطاط في أشد صوره بشاعة .
لا يستطيع أمثال هؤلاء المحنطين في تابوت " الولاية" أن يكونوا أكثر من وارث لسلوك طائش ، عابر للزمن بكل ما