ها قد طل عصر الكيوبتات التي تعمل كأياد خفية تمسك بخيوط المعرفة وتنسج منها المستقبل. تحلق فوق البيانات كالسحاب، تعيد تشكيل الفهم، وتنسج من الضوء والعقل خيوطا جديدة للقدرة والتحكم. في

    تستقبلكَ منافي الدُّنيا ، وأنت  مَا تزَال  فِي عُنْفُوَانِ شَبَابِك، تبحث لاحلامك الجميلة  عن أجْنِحَة، ولايامك الخضر عن غيمة  مترعة بالندى،  وعن  وطنٍ  مترع

                                                                                                   

    ليست الثوابت أرقاماً جامدة في دفاتر الفيزياء، بل هي الأعمدة التي يتوازن عليها الكون منذ 13.8 مليار سنة. لو تغير ثابت كـ π أو G أو c لأنفرط عقد المادة وتلاشى النظام إلى فوضى كونية. تلك

استاذ الفكر الرياضي عبدالحميد السعيدي مستشار وزير الشباب والرياضة، قيمة رياضية راسخة في نفوسنا، تنمو يومًا بعد يوم.   إنه لشرف كبير لي أنني تعرفت وعملت وتعاملت مع الأستاذ عبدالحميد

    تجاوزت أزمة الكهرباء ذروتها وانطفأت بشكل كامل معلنة انهيارها التام دون أن يحرك أحد من المسؤولين المعنيين ساكنا.   هل يعقل أن تكون هناك عاصمة أو حتى مدينة في هذا العالم تعيش أيامها

تبًا لزمنٍ  يُهان فيه المعلم،  المعلم الذي يفني عمره بين السبورات والكتب، ليزرع في طلابه بذور العلم المعرفة، يجدُ نفسه اليوم في حلقة مفرغة من الانتظار المُر،  أشهرٌ تتلوها أشهر،

استبشر الجميع خيرا بما حدث مؤخرا من ارتفاع قيمة الريال مقابل العملات الأجنبية، والذي ترافق مع قيام وزارة الصناعة والتجارة بحملات تفتيش على أسعار السلع والخدمات. والتي انتهت حملاتها مؤخرا مع

    تلقى الرأي العام خبر استقالة رئيس الهيئة العامة للأراضي والمساحة والتخطيط العمراني، سالم ثابت العولقي، دون اهتمام يذكر، فقد اعتاد الناس على استقالات المسؤولين الذين يُقال إنهم

   تسلّل إلى ذاكرتي وأنا أعود من سفر طويل، ذاك البيت من أغنية فيروز الشهيرة "سهار بعد سهار"،تقول فيه: "النوم ..مين بينام غير الولاد؟.". أجرّ خطواتي في مطار بدا كمدينة نائمة. صالة شبه فارغة،