فوز الفهد تستفز متابعيها بغرفة سجائر زوجها عبداللطيف الصراف (فيديو)

عرضت الفاشنيستا الكويتية فوز الفهد، والتي تزوجت قبل 10 أيام من حفيد الملياردير عبداللطيف الصراف، غرفة سجائر لزوجها في منزلهما، وهو ما جلب عليها هجوما وانتقادات حادة من المتابعين على مواقع التواصل.

ووثقت فوز عبر حسابها في ”سناب شات“ غرفة مخصصة لمختلف أنواع السجائر باهظة الثمن والمعتقة، والتي يعود تاريخ بعضها إلى عقود سابقة، متحدثة عن أنواعها وطريقة حفظها، والأجهزة الموجودة في الغرفة والتي تحافظ على برودة ورطوبة معينة لتحفظ السجائر من التلف.

وأكدت الفاشنيستا الكويتية أن هناك علب سجائر في الغرفة لا يستطيع الناس مشاهدتها في أماكن عامة، ويعود تاريخها إلى عقود سابقة. كما عرضت منافض سجائر ثمينة ومختلفة الأشكال يحتفظ بها زوجها في الغرفة، إضافة إلى رسومات لساعات وسيارات، قالت إن زوجها يوصي على رسمها من قبل محترفين.

ونفت ”الفهد“ تشجيعها التدخين من خلال عرضها غرفة السجائر، مبررة أن ”هذه هواية زوجها وتحترمها، وأرادت فقط مشاركة جمهورها هوايته“.

وتسبب المقطع المتداول بجدل بين ناشطين عبر ”تويتر“، فمنهم من اتهمها بعدم الإحساس بالمسؤولية في ظل انتشار فيروس ”كورونا“، وآخرون اتهمومها بالمباهاة بالثراء الفاحش بعد تزوجها من حفيد ملياردير.

وانتقدت مغردة تحمل اسم ”ماردة“: ”ما أتفه من المعروض إلا العارض، الناس منحاشين من الموت وذولي يروّجون للموت الحمدلله الذي عافانا“.

هيئة المشاهير@almobark_

 · 8 س

 

غرفة سجائر زوج الفاشنيستا فوز الاكثر تدولاً بتويتر

by: @q1q555

 

مـ ـا رِ د ة .. @Spirit__N

 

ما أتفه من المعروض إلا العارض ،
الناس منحاشين من الموت وذولي يروّجون للموت

الحمدلله الذي عافانا

 

٣٣

٥:٠٣ ص - ٢٧ مارس ٢٠٢٠

المعلومات والخصوصية لإعلانات تويتر

 

مشاهدة تغريدات مـ ـا رِ د ة ..  الأخرى

 

 

وأيدتها مغردة أخرى تدعى ”منى“ بقولها: ”يا عالم ياهو المفروض أزمة كورونا تغير من تفكيرنا من سلوكنا من نظرتنا للحياة والله اتفه منهم مافي طيب خلينا نخرج من اللي احنا في!!“.

أما  المغرد ”عادل“ فقال: ”ما عليه فترة تستعرض لأن وتهايط وبعدها نشوفها مطلقة“.

وانتقدت أخرى: ”والمشكله شي يفشل ماادري ليه تتفشخر فيه الله لا يبلانا بس“.

وعلقت ”إيمان عكور“: ”شي مقرف ومخجل.. معقول مع كل الابتلاء الذي اصاب العالم لايزال بعض السخيفين حديثي النعمة الافتراضية بتباهوا بهيك امور سخيفة.“.