من نحن | اتصل بنا | الجمعة 28 نوفمبر 2025 01:41 مساءً

الأخبار

أين يدرس طلاب مدينة تعز بعد تدمير الميليشيا الحوثية للمدارس "صور"

- المصدر: مواقع الأربعاء 16 ديسمبر 2020 05:15 صباحاً


تحاول ميليشيا الحوثي بكل قدرتها طمس الهوية الجمهورية لدى أبناء الشعب اليمني في وقت تحاول فيه مدينة تعز التمسك بهويتها الثقافية رغم كل التحديات.
وقالت مصادر تربوية في مدينة تعز أن فنادق المدينة المدمرة بفعل قصف الميليشيا الحوثية تحولت إلى فصول دراسية لطلاب المدينة بعد تدمير الميليشيا للمدارس.
وأظهرت الصور طلاب مدينة تعز وهم يدرسون في فنادق دمرتها الميليشيا في صورة تظهر قوة هذه المدينة وصلابة أبناءها.
وقد دمر القصف الهستيري المستمر لميليشيا الحوثي مدارس المدينة وحولها إلى ركام في حين يخاف الطلاب من استهداف بقية المارس.
وتعمد ميليشيا الحوثي استهداف المدارس في محاولة منها لتجهيل الشعب وطمس هويته الثقافية الجمهورية ليسهل نشر فكرها الطائفي السلالي الامامي المتطرف.

 

 

.

 
المزيد في الأخبار
  أعلنت الخطوط الجوية اليمنية رسمياً إلغاء التعميم السابق المتعلق بإجبارية حجز تذكرة الذهاب والعودة معاً للمسافرين إلى المملكة العربية السعودية.   وأكدت
المزيد ...
  أ.د مهدي دبان                        (الحلقة الأولى) بعد مرور ٢٧ عاماً من العمل في المجال الأكاديمي، بين قاعات التدريس ومختبرات البحث
المزيد ...
صدر امس الخميس القرار الجمهوري رقم (45) لسنة 2025 بموجب الدستور، والقانون، ومرجعيات المرحلة الانتقالية، وبعد موافقة مجلس القيادة الرئاسي، قضى بتعيين الأخ / سالم احمد
المزيد ...
 شهد اليوم فرحة كبيرة لباحث يمني بعد حصوله أخيراً على النسخة النادرة للعدد الأول من صحيفة "إيدن جازيت" الصادرة في عدن عام 1900م، وذلك عقب متابعات استمرت لعامين
المزيد ...
 
 
أختيار المحرر
باب الديمة لا يغير خرابها… ولا يُصلح وطنا متهالك
بودابست - انطباعات زائر الحلقه الاولى
بانوراما الأداء الجنسي للرجال.. أسباب تراجعه وكيفية الحفاظ عليه
أحمد سويد ينحت معالم المكلا ليصبح هو من معالمها!
آخر الأخبار
الأكثر قراءة
مقالات
    الديمة… ذلك البيت الصغير الذي كان يُبنى في الأراضي الزراعية عشوائيا لغرض مؤقت، كمكان لحراسة مزرعة
أصناف البشر بين الذكاء والغباء… قراءة في طبيعة السلوك الإنساني وانعكاسها على واقع      تختلف صفات
  دخل متحف آرمات عمان عصر جديد من احترافية العرض والتنوع، في ظل الإضافات المستمرة التي يقدمها رائد المتحف
رغم أننا جيل محظوظ عاش زمن ميسي، إلا أننا اليوم ندرك أن كل مباراة لم نشاهدها له كانت خسارة شخصية
    لم يكن الأستاذ عقيل مجرد مدير مدرسة أو قائداً إدارياً، بل كان نموذجاً للعقل والحكمة والإنسانية
اتبعنا على فيسبوك
جميع الحقوق محفوظة لـ [أنباء عدن-إخباري مستقل] © 2011 - 2025