
أ.د مهدي دبان
صفحة: 1 من 1
1الجمعة 25 يوليو 2025 10:38 صباحاً
عندما شددت الرحال إلى مصر الحبيبة لاستكمال دراساتي العليا والحصول على درجة الدكتوراه، كانت أحلامي تسبقني بخطى واسعة، والطموح يدفعني ألا أعود خائبا. غير أن قلبي كان مثقلا بالخوف، ليس
الجمعة 18 يوليو 2025 05:50 مساءً
دائمًا ما يكون للمرء أصدقاء مقربون، ورفاق يسمر معهم ويتشارك اللحظات والخطى في الحياة، لكن أبي كان استثناء نادرا. عايش عمره دون أن يُعرف له صديق دائم أو رفيق مقرب، رغم أنه أحب الجميع
الاثنين 16 يونيو 2025 01:41 مساءً
!
أ.د مهدي دبان
منذ سنوات طويلة، يتردد على مسامعنا حديث التسويات لأعضاء هيئة التدريس في الجامعات. وعود متكررة، وخطابات براقة، وتصريحات تتهاوى أمام أول اختبار جدي للإنصاف والعدالة.
الأربعاء 04 يونيو 2025 08:00 مساءً
الكلمة التي اشتقت لها كثيرا، وكنت أرددها في كل الأوقات، صباحا و مساء، دون ملل أو كلل...
كلمة لم تكن مجرد لفظ، بل كانت نبضا في وجداني، تتغلغل في أعماقي، وتسري في كل كياني...
كلمة تختصر
الخميس 29 مايو 2025 10:14 مساءً
أ.د مهدي دبان
لا يهمنا من يتخذ القرار، ولا كيف يتخذه، ولا ما هي أهدافه النهائية… طالما أن القرار يصب في نهاية المطاف في مصلحة الناس، ويخفف من معاناتهم اليومية، فنحن معه. ليست
الثلاثاء 27 مايو 2025 10:14 مساءً
وقوع البشر في الأخطاء أمر وارد جداً، بل هو سُنة من سنن الحياة. كلنا نُخطئ، ولكن العاقل من يتعظ. تجارب البشر وقصص التاريخ ما وجدت عبثاً، بل هي كنوز من العبر، صفحات مليئة بالدروس، علينا أن
الجمعة 09 مايو 2025 01:23 مساءً
تذكرت أبي، وتكدر خاطري وانسكبت الذكريات دفعة واحدة، كأنها ترفض أن تنسى أو تهمل. لم يكن أبي قلبا حانيا فقط، بل كان حصنا يحيطنا بالأمان، سياجا نطمئن كلما احتمينا خلفه، جلبابا نعيش فيه.
الأحد 04 مايو 2025 06:19 مساءً
ما أصعب أن يُزج بأحلام الطلاب في قاعات امتحان تُسمى "وزارية"، بينما الواقع يقول بأن الوزارة ذاتها قد غابت عنهم حين كانوا في أمسّ الحاجة إليها. امتحان يفترض أن يكون معيارا للعدالة،
الخميس 01 مايو 2025 10:10 صباحاً
في انتظار استجابة المجد، ننتصب كأشجار مثقلة بالعمر والرجاء، نحدق في الأفق البعيد، حيث لا وعد يلوح ولا بريق يُطمئن القلب. ملفاتنا معقدة، وقضايانا متشابكة حد الالتباس، كأنها شفرة لا يريد
الثلاثاء 29 أبريل 2025 10:41 صباحاً
عدن بين الحمى والحُمى، مدينة يسلخها الحمى من كل جانب، و ينهشها المرض من الداخل، ويطوقها الإهمال من الخارج.
تزداد وطأة الألم، ويزداد حجم المعاناة، ويشعر الناس أنهم تُركوا لمواجهة
صفحة: 1 من 1
1