
أ.د مهدي دبان
صفحة: 1 من 1
1الثلاثاء 16 ديسمبر 2025 10:46 مساءً
أ.د مهدي دبان
من يريد بناء مؤسسات دولة حقيقية فعليه أن يبدأ بالتعليم، ومن يفكر في القضاء على الإرهاب فليس له طريق أقرب ولا أنجع من التعليم، ومن ينشد الحاضر والمستقبل لا ينبغي أن
الأربعاء 10 ديسمبر 2025 01:37 مساءً
في مفارقات عجيبة وغريبة في الخطابات، تراهم يحثون الناس على الصبر على الجوع والحاجة، ويؤكدون أن الشعب أمام محك حقيقي في استعادة الدولة والكرامة، وأن الإرادة لا ينبغي أن تنهار لأجل حفنة من
الثلاثاء 25 نوفمبر 2025 04:42 مساءً
الديمة… ذلك البيت الصغير الذي كان يُبنى في الأراضي الزراعية عشوائيا لغرض مؤقت، كمكان لحراسة مزرعة أو مأوى عابر لا أكثر. بيت بسيط لا يدعي الصمود، لكنه صادق بما يكفي ليقوم بدوره كما
الخميس 13 نوفمبر 2025 07:00 مساءً
لم يكن الأستاذ عقيل مجرد مدير مدرسة أو قائداً إدارياً، بل كان نموذجاً للعقل والحكمة والإنسانية مجتمعة في انسان واحد. اسمه يشبه صفاته، بل هو تجسيد لها؛ عقل يعقل الأمور بحنكة وتدبير،
الثلاثاء 11 نوفمبر 2025 10:34 مساءً
من قال إن الأماكن جدران وهياكل تأوي من بداخلها؟ من الذي أكد أنها مجرد مواد صماء تُطوع وتُبنى؟ إن الأماكن أكبر من ذلك بكثير، أعمق من كل رؤية سطحية لا ترى إلا المظهر... الأماكن أرواح صامتة
الأحد 09 نوفمبر 2025 07:11 مساءً
ها قد طل عصر الكيوبتات التي تعمل كأياد خفية تمسك بخيوط المعرفة وتنسج منها المستقبل. تحلق فوق البيانات كالسحاب، تعيد تشكيل الفهم، وتنسج من الضوء والعقل خيوطا جديدة للقدرة والتحكم. في
الأحد 02 نوفمبر 2025 01:40 مساءً
ليست الثوابت أرقاماً جامدة في دفاتر الفيزياء، بل هي الأعمدة التي يتوازن عليها الكون منذ 13.8 مليار سنة. لو تغير ثابت كـ π أو G أو c لأنفرط عقد المادة وتلاشى النظام إلى فوضى كونية. تلك
السبت 23 أغسطس 2025 12:57 مساءً
المعلم الكحيان... ذاك الذي تكالبت عليه القوى جميعها، وحاصرته الهموم من كل جانب، فجاع وذل وهان. لم ترحم ضعفه لا حكومة ولا إعلام ولا مجتمع، ولم يقدروا ما يقدمه من خدمات جليلة ولا رسالته
الخميس 14 أغسطس 2025 10:24 مساءً
المتابع والمتأمل الجيد للمشهد الاقتصادي في عدن والمناطق المحررة يدرك أن الأوضاع التي نشكر عليها الحكومة اليوم، هي ذاتها التي كنا نشكو منها قبل سنة ونيف بالضبط. حينها كان سعر الصرف
السبت 09 أغسطس 2025 05:53 مساءً
هنا.. وليس في أي مكان آخر، الأمر مختلف تماما. دول كثيرة، سبقتنا بآلاف السنين الضوئية، لم تصل إلى ما هي عليه اليوم صدفة أو حظا. بل لأنها حرصت على فتح الأبواب أمام العقول النيرة والكوادر
صفحة: 1 من 1
1
فيسبوك
تويتر
تيليجرام
يوتيوب
تغذية RSS