بالصورة والوثيقة: اليمنيون يصلون الصلاة الحنيفية قبل الاسلام بـ 3500 سنة
في واحدة من المفاجأة الكبيرة السارة ،التي تخدم مشروع بناء الدولة اليمنية الإتحادية، ومعركة الشعب اليمني في الحفاظ على النظام الجمهوري والوحدة والديمقراطية،وتحيي الحضارة اليمنية العريقة، نشر وزير الثقافة السابق خالد الرويشان ، في صفحته على موقع فيسبوك، أمس الأول ، معلومات هامة تكشف عن أداء اليمنيين للصلاة قبل 5000 سنة! .
وقال الرويشان في منشوره الذي جاء تحت عنوان " صلاة اليمنيين قبل ٥٠٠٠ سنة!" أن اليمنيين كانوا يضعون أيديهم اليمنى على اليسرى تماما مثل الصلاة الحنيفية .
"المنارة نت " رصد منشور وزير الثقافة السابق خالد الرويشان، ويعيد نشره في الأسطر التالية :
صلاة اليمنيين قبل ٥٠٠٠ سنة!
تماثيل يمنية قديمة
يضعون أيديهم اليمنى على اليسرى تماما مثل الصلاة الحنيفية كما يقول الباحث الآثاري الأستاذ عبدالله محسن
إذا لم تكن صلاةً فهي وقفةٌ مقدسة في مناسبة ما في المعبد وبالزي الكامل
لأنّ الحِبْيَة مُعلقّة على الكتف!
تمامًا كما هي اليوم معلقة على أكتاف أبناء محافظات البيضاء وشبوة وأبين وحضرموت
الحِبْية قماش مدوّر ويُستخدم حين الجلوس بأن يضم الضّهر لساقي القدمين ويسند الذراعين في جلسة قرفصاء صحية بديعة يشدّ بعضُها بعضًا وكأن الجالس يستند لجدار فلا ينحني ضهرُهُ حتى لو ظل جالسًا لساعات
أنقشع يا غبار التاريخ ..هنا حضارة ٥٠٠٠ آلاف سنة ما تزال مرسومةً منحوتةً في ملامح وجوهنا وعناد قاماتنا ..وحكمةِ حِبْيَتنا.
الخميس 30 أغسطس 2018 07:10 صباحاً - متابعات:
في واحدة من المفاجأة الكبيرة السارة ،التي تخدم مشروع بناء الدولة اليمنية الإتحادية، ومعركة الشعب اليمني في الحفاظ على النظام الجمهوري والوحدة والديمقراطية،وتحيي الحضارة اليمنية العريقة، نشر وزير الثقافة السابق خالد الرويشان ، في صفحته على موقع فيسبوك، أمس الأول ، معلومات هامة تكشف عن أداء اليمنيين للصلاة قبل 5000 سنة! .
وقال الرويشان في منشوره الذي جاء تحت عنوان " صلاة اليمنيين قبل ٥٠٠٠ سنة!" أن اليمنيين كانوا يضعون أيديهم اليمنى على اليسرى تماما مثل الصلاة الحنيفية .
"المنارة نت " رصد منشور وزير الثقافة السابق خالد الرويشان، ويعيد نشره في الأسطر التالية :
صلاة اليمنيين قبل ٥٠٠٠ سنة!
تماثيل يمنية قديمة
يضعون أيديهم اليمنى على اليسرى تماما مثل الصلاة الحنيفية كما يقول الباحث الآثاري الأستاذ عبدالله محسن
إذا لم تكن صلاةً فهي وقفةٌ مقدسة في مناسبة ما في المعبد وبالزي الكامل
لأنّ الحِبْيَة مُعلقّة على الكتف!
تمامًا كما هي اليوم معلقة على أكتاف أبناء محافظات البيضاء وشبوة وأبين وحضرموت
الحِبْية قماش مدوّر ويُستخدم حين الجلوس بأن يضم الضّهر لساقي القدمين ويسند الذراعين في جلسة قرفصاء صحية بديعة يشدّ بعضُها بعضًا وكأن الجالس يستند لجدار فلا ينحني ضهرُهُ حتى لو ظل جالسًا لساعات
أنقشع يا غبار التاريخ ..هنا حضارة ٥٠٠٠ آلاف سنة ما تزال مرسومةً منحوتةً في ملامح وجوهنا وعناد قاماتنا ..وحكمةِ حِبْيَتنا.
.