الطفل المعجزة
قدم أسطورة البرازيل بيليه نفسه للعالم في مونديال 1958، وسجل هدفين في المباراة النهائية أمام السويد، وهو لم يتجاوز 17 عاما. واشتهرت هذه اللقطة "للجوهرة السمراء" وهو في الهواء مع حارس منتخب السويد في نهائي 1958.
السماء الزرقاء
لقطة القائد دانييل باساريلا محمولا على الأكتف وخلفه سماء بوينس أيرس الزرقاء أصبحت رمزا لانتصار الأرجنتين في مونديال 1978، ولقطة عبرت عن سعادة بلد عانى من حكم دكتاتوري وقتها.
نهاية حلم
لحظة إهدار الإيطالي روبرتو باجيو لركلة الجزاء الأخيرة لبلاده أمام البرازيل في نهائي مونديال 1994، هي من أقسى اللحظات في تاريخ المونديال. أسى باجيو وفرحة الحارس البرازيلي تافاريل رسم قصة مونديال أميركا، وكان بداية النهاية لأسطورة إيطاليا.
كل الفريق ضد مارادونا
من أشهر اللقطات في مونديال إسبانيا 1982، تلك التي أظهرت الأرجنتيني مارادونا بمواجهة 6 مدافعين من بلجيكا. قال محللون إن الصورة بها "خداع بصري"، ولكن هذا الأمر لم يقلل من شعبيتها.
"معنا للأبد"
أهم هدف في تاريخ كرة القدم الإسبانية جاء بقدم أندريس إنييستا في نهائي مونديال 2010، عندما سجل هدف المباراة الوحيد في الوقت الإضافي أمام هولندا. إنييستا خلع قميصه وأظهر كتابة "دانييل خاركي معنا للأبد"، في لفتة إنسانية لقائد نادي إسبانيول الذي توفي في العام السابق.
الانتقام
إنجلترا تجرعت من نفس الكأس الذي عانت منه ألمانيا لسنوات. تسديدة عبرت خط المرمى ولكن الحكم رفض احتسابها هدفا، ليمنح الأفضلية للألمان في مونديال 2010. إنجلترا حققت لقبها الوحيد عام 1966 بهدف لم يجتاز خط المرمى أمام ألمانيا الغربية. عدالة كرة القدم أعادت الحق للألمان بعد 44 عاما.
"خطوات العار"
بعد مونديال "تاريخي" للنجم الفرنسي زين الدين زيدان مع منتخب بلاده، انتهى كل شيء بضربة بالرأس من "زيزو" للمدافع الإيطالي ماتيراتزي في نهائي مونديال 2006. خطوات زيدان لخارج الملعب بعد طرده، مرورا "بالكأس الضائعة"، أصبحت من أشهر اللقطات تلك العام.
"اليد الإلهية"
يد مارادونا التي وصفت "باليد الإلهية" تعد من أشهر اللحظات في تاريخ المونديال حتى اليوم. مارادونا "القصير" استخدم يده للتسجيل في مرمى بيتر شيلتون، و"خطف" الفوز من الإنجليز، ثم تحقيق اللقب بمونديال 1986.
الهولندي الطائر
تعد تسديدة الهولندي روبن فان بيرسي الرأسية في مونديال 2014، من أشهر صور الضربات الرأسية في كرة القدم. الطريقة التي "حلق" بها فان بيرسي لضرب الكرة بالرأس لا تزال تحير الكثيرين حتى اليوم.
فخر المملكة
لا تزال لقطة القائد بوبي مور رافعا كأس العالم مع زملائه في المنتخب الإنجليزي مصدر الفخر الأول للإنجليز حتى اليوم. بوبي مور رفع الكأس وبلاده بأجمعها بعد تحقيقه لقب مونديال 1966 الذي استضافته بلاده.
بيليه على قمة العالم
هدف بيليه التاريخي، الأول لبلاده، في مرمى إيطاليا في النهائي وإحرازه لمونديال 1970، توّجه على قمة العالم، وخلد اسمه في في كتب المونديال للأبد.
"البصقة"
من اللقطات الشهيرة لمونديال 1990 في إيطاليا، لقطة بصق الهولندي فرانك رايكارد على الألماني رودي فولر، في واقعة أثارت جدلا "أخلاقيا" كبيرا، ونتج عنها طرد النجمين من المباراة. ألمانيا استطاعت الانتصار بنتيجة 2-1، ثم المضي قدما بعد ذلك لتحقيق اللقب.