10 نجوم يتنافسون على الأوسكار لأفضل ممثل

مع اقتراب موعد حفل توزيع جوائز الأوسكار، الحدث السينمائي الأبرز عالمياً، الذي يُقام في 28 شباط/فبراير الجاري، تعرض شبكة “إرم نيوز” الإخبارية القائمة الكاملة لأفضل ممثل وممثلة في دور رئيس، خلال العام المنصرم.

الممثل الأمريكي ليوناردو دي كابريو (41 عامًا)

الحائز على جائزة الغولدن غلوب لأفضل ممثل، ويأتي ترشيحه للأوسكار عن دوره في فيلم “العائد The Revenant” الذي يجسد فيه دور صياد دببة محترف، يبحث عن انتقامه الشخصي بعد أن تعرض للغدر والسرقة وسط الجبال، وهو من إخراج المكسيكي الطموح، إليخاندرو إيناريتو.

.

الممثل الإنكليزي إيدي ريدماين (34 عامًا)

سبق أن حاز على جائزة الأوسكار، ويأتي ترشيحه الحالي للجائزة عن دوره في فيلم الدراما “الفتاة الدنمركية The Danish Girl” الذي يسلط الضوء على السيرة الذاتية لأول رجل يجري عمليات تحول جنسي في العالم، وهو من إخراج توم هوب، وسيناريو لوسيندا كوكسون، ومقتبس عن رواية الكاتب دافيد إيبرشوف.

الممثل الألماني الإيرلندي مايكل فاسبندر (38 عامًا)

الحائز على جائزة نقابة ممثلي الشاشة عن الأداء المتميز من قبل الممثلين في السينما، ويأتي ترشيحه للأوسكار عن دوره في فيلم السيرة الذاتية والدراما “ستيف جوبز Steve Jobs” الذي يتناول قصة الراحل ستيف جوبز، الذي يُعدّ أحد أبرز المخترعين وأقطاب الأعمال في الولايات المتحدة الأمريكية، والمؤسس والمدير التنفيذي السابق ثم رئيس مجلس إدارة شركة “آبل” وهو من إخراج داني بويل، وتأليف كل من إلتر إيزاكسون، وآرون سوركين.

الممثل الأمريكي مات ديمون (45 عامًا)
عن دوره في فيلم “المريخي The Martian” ويروي حكاية رائد فضاء اعتقدت “ناسا” أنه لقي مصرعه على سطح المريخ، وتخلى عنه زملاؤه في البعثة، بعد عاصفة مرعبة، ويفاجئ مارك الجميع ببقائه على قيد الحياة، والنجاة بنفسه، بعد أن تقطعت به السبل وحيداً في بيئة مغرقة في العدائية، تشتعل داخل مارك غريزة البقاء، إلى أن يجد طريقة لبث رسالة إلى الأرض، يعلن من خلالها أنه مازال حياً، وتقرر ناسا بالتعاون مع فريق دولي من العلماء، الشروع بمحاولات إعادة مارك إلى موطنه.

الممثل والكاتب والمخرج الأمريكي براين كرانستون (59 عامًا)

الحائز على جائزة إيمي برايم تايم لأفضل مسلسل درامي، ويأتي ترشيحه للأوسكار عن دوره في فيلم “ترامبو Trumbo” الذي يروي السيرة الذاتية لكاتب السيناريو الناجح والشهير “دالتون ترامبو، أحد أشهر المؤلفين في هوليوود في ثلاثينيات وأربعينيات القرن الماضي، قبل أن يتعرض للإيقاف من قبل الكونغرس الأمريكي، ووضعه على القوائم السوداء، بسبب ما نشر عن تأييده للشيوعية، وتم اعتقاله مدة 11 شهراً ليتعرض بجانب عائلته إلى مأساة كبرى، وهو من إخراج جاي روتش، وسيناريو جون نكامارا، ومقتبس عن كتاب المؤلف بروس كوك.

الممثلة والمغنية والمؤلفة الأمريكية، بري لارسون (26 عامًا)
الحائزة على جائزة نقابة ممثلي الشاشة للأداء المتميز، ويأتي ترشيحها للأوسكار عن دورها في فيلم “غرفة Room” الذي تدور أحداثه حول صبي يبلغ من العمر 5 أعوام ترعاه والدته في ظروف صعبة، إذ يعيشان محاصرَين في غرفة لا تتعدى مساحتها سوى أمتار قليلة، بعد أن خلقت الوالدة كوناً موازياً داخل الغرفة، ولكن الفضول يبدأ بالنمو داخل الطفل إلى أن تعمد الأم إلى وضع خطة محكمة وخطيرة للفرار، وهو من إخراج ليني أبراهامسون، وتأليف إيما دونوغو.

الممثلة الإيرلندية سيرشا رونان (21 عامًا)

الحائزة على جائزة بريطانيا للأفلام المستقلة لافضل ممثلة، وجائزة اختيار النقاد للأفلام لأفضل ممثل شاب أو شابة، ويأتي ترشيح رونان عن دورها في فيلم “بروكلين Brooklyn” الرومانسي المقتبس عن رواية للكاتب كولم تويبين، نُشِرت عام 2009، وهو من إخراج جون كرولي، وسيناريو نيك هورنبي.

الممثلة الأسترالية كيت بلانشيت (46 عامًا)

سبق أن حازت على جائزة الأوسكار، ويأتي ترشيحها الحالي للجائزة عن دورها في فيلم “كارول Carol” الذي يسلط الضوء على العلاقات الشاذة، وهو من إنتاج أمريكي بريطاني مشترك، وتدور أحداثه في حقبة الخمسينيات، حول علاقة عشق شاذة وغير متوقعة، بين شابة طموحة، وامرأة متزوجة تكبرها سناً، وهو من إخراج تود هاينز، وسيناريو فيليس ناجي، ومقتبس عن رواية “ثمن الملح The Price of Salt” للكاتبة الراحلة باتريشيا هايسميث (إصدار عام 1952).

الممثلة الأمريكية جينيفر لورنس (25 عامًا)
سبق أن حازت على جائزة الأوسكار، ويأتي ترشيحها الحالي للجائزة عن دورها في فيلم “جوي Joy” وهو فيلم سيرة ذاتية، يتحدث عن والدة عازبة مُكافحة، لثلاثة أولاد تُدعى جوي مانغانو، وهو من إخراج دافيد أو روسل، ويشاركها في بطولته النجم روبيرت دي نيرو.

الممثلة الإنكليزية شارلوت رامبلينغ (70 عامًا)

الحائزة على جائزة الفيلم الأوروبي لأفضل ممثلة، و‫جائزة سيزر التكريمية، ويأتي ترشيحها للأوسكار عن دورها في فيلم الدراما “45 عامًا” الذي تدور أحداثه حول الصراع بين مشاعر الغيرة بين زوجين، في عيد زواجهما الـ 45 وبين تسليط الضوء على مآسي الماضي البعيد، وهو من إخراج وتأليف أندرو هاي.