وثيقة مدوية: تكشف حقيقة وقوف قيادات مؤتمرية تابع للمخلوع صالح وراء تنظيم القاعدة

حيث تم الخروج حسب ماجاء بالوثيقة التي تم تداولها بما يلي من سبع نقاط:
تكثيف النشاط الاعلامي المخاطب جهات الخارج من منظمات حقوقية ووسائل اعلامية عربية وأجنبية وإظهار المجازر التي أرتكبها عدوان دول التحالف والتركيز بوجه الخصوص على السعودية،
وجاء أيضاً من ضمن النقاط التي تم الاتفاق فيها إبراز نشاطات القاعدة وداعش في المحافظات الجنوبية من خلال نشر إصداراتهم المتنوعة وصور سيطرتهم على المدن مع تسليط الضوء على ربط هذه الجماعات بما يسمى الحكومة الشرعية ودول التحالف العربي،
بالاضافة الى الدفع بالراغبين للانفصال لإبراز مطالبهم بطريقة مستفزة ومهاجمة الرموز الدينية وحرق أعلام الوحدة وإستفزاز أصحاب المناطق الشمالية ورفع أعلام الانفصال على المؤسسات الحكومية حسب ماجاء بالوثيقة التي تسمى شرعية وإحراج الحكومة والتحالف بإظهار مظاهر الانفصال والتقسيم وكافة الاعمال المساندة التي تؤدي الى تماسك الجيش واللجان الشعبية والقوى الوطنية للدفاع عن الوحدة،
وجاء في سياق الوثيقة إبراز أنشطة الاعلاميين الخليجيين الذين يدعون للانفصال وربط مواقفهم بدولهم وأن دول التحالف هي من تعطيهم الضوء الاخضر للحديث عن الانفصال كم جاء في نص الوثيقة،
وفي ختام الوثيقة جاء المطالبة من المشرفين للدوائر في الرجوع كل فيما يخصه عند حصول أي إلتباس مما ورد أعلاه والعمل بالتوجيه مهما كان.
حيث تم الحصول على الوثيقة من قبل اهالي المحفد بجانب شخص من بيحان بعد ان قدر الله عليه بحادث .
.