تعرف على 4 أنواع من الأسماك تناولها يشعل الرغبة الجنسيّة عند الرجل
يسعى الرجل للبحث عن وسائل طبيعية من أجل زيادة مقدرته الجنسية، فعناصر الطبيعة تتميز بأنها ليست حاملة لآثار جانبية مضرة كما هو الحال مع الأدوية الكيميائية و العناصر الغير طبيعية التي تسخدم من أجل زيادة المقدرة الجنسية.
وإحدى أشهر الوسائل الطبيعية لزيادة المقدرة الجنسية عند الرجل الأسماك؛ نظراً لاحتوائها على العديد من العناصر التي تعمل على تقوية المقدرة الجنسية مثل “اليود و الفوسفور و المغنيسيوم و الكالسيوم” و خاصة أسماك البحر، التي أكد العديد من الخبراء أنها تحسن من المقدرة الجنسية و ترفعها و تحسن من أداء كافة غدد الجسم و لاسيما الغدد الجنسية.
و قد أكد الكثير من الخبراء على أن الأسماك التي تؤكل بأكملها متضمنة الرأس و الهيكل العظمي هي الأفضل لأن العظام تعمل على زيادة نسبة عنصري المغنيسيوم و الفسفور أما الرأس فتعتبر من المنشطات الجنسية الطبيعية.
*القدرة الجنسية و الجمبري :
الجمبري نوع من الأسماك ينتمي إلى فصيلة ذات القشريات و اسمه العلمي صرصور البحر و أفضل الطرق لتناوله مسلوقا مع إضافة الليمون و الكمون إليه و هو قادر على زيادة القدرة الجنسية عند كلا الجنسين لكن للرجال أكثر فهو يعمل على زيادة إفرازات السائل المنوي و يزيد من شعور النشوة المصاحبة للقذف.
*القدرة الجنسية و الإستاكوزا :
و لعل أشهر الأسماك في زيادة القدرة الجنسية عند الرجل هي الإستاكوزا و هي عبارة عن سمكة شبيهة بسمكة الجمبري قد يصل وزنها إلى ثلاثة كيلو غرامات و تعيش كثيرا في البحر الأحمر و أكثر أنواعها جودة التي تحمل اللون الأحمر و ينصح بأن يتم تناولها طازجة بعد صيدها بثلاثين دقيقة على الأكثر و أن يتم تناولها مسلوقة.
*القدرة الجنسية و أم الخلول :
أم الخلول هي حيوان بحري يعيش في غلاف صوفي و يتم أكلها نيئة عن طريق فتح الغلاف و شفط الحيوان الموجود بالداخل و تتميز بكونها منشطة للقدرة الجنسية و لذلك ينصح بتناولها للمقدمين على الزواج حديثا و لمن يعانون من الضعف الجنسي.
*القدرة الجنسية و الجاندوفلي :
الجاندوفلي هو حيوان بحري يتميز بإمكانية إعداده بأكثر من طريقة فيمكن سلقه و طبخه مع الصلصلة لكن تعد طريقة السلق هي الأكثر فائدة و على الرغم من انه ليس بنفس كفاءة الحيوانات البحرية السابق ذكرها إلا إنه مؤثر بشكل إيجابي أيضا و ينصح بتناول ربع كيلو منه كل يوم و هو يحتوي كذلك على الفسفور و المغنسيوم و اليود لكن بمقدار أقل من الحيوانات البحرية الأخرى.
ولا ينفي هذا الأمر استشارة الطبيب المختص عند الحاجة لأنه الأكثر جدارة بتحديد أبعاد المشكلة و وصف العلاج الصحيح لها الذي يتناسب مع طبيعة جسم المريض.
.