من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 25 نوفمبر 2025 08:56 مساءً

الأخبار

من هو مقرح الرقاب في تعز الذي اشعل مواقع التواصل ويعرفه جميع ملاك المركبات ؟ ( الاسم و الصورة )

متابعات: السبت 22 مايو 2021 08:47 صباحاً
 
تداول ناشطون يمنيون صورة في مواقع التواصل لرجل المرور والذي يطلق عليه مقرح الرقاب . 
 
وقالوا من منا في تعز لا يعرف هذا الشخص رجل المرور احمدسعيد ذو الابتسامه العريضه التي لاتفارق محياه اثناء تأدية واجبه بكل امانه واخلاص. 
 
 واضافوا  يحبه الكبير والصغير ما إن تقف سيارتك عند جولة المسبح حاليا الا واقترب من اي شخص في السياره ليس بقصد الابتزاز او التسول كلا ولكن يعرف ب ( مقرح الرقاب) يمسك براسك بكل سلاسه ولا تسمع الا طقطقات رقبتك.
 
وذكروا ان  الرجل يقدم أنموذجا رائعا لرجال الدوله وخاصة رجال المرور الذين يعملون لخدمة الماره والسائقين.
 
ووجهوا دعوة بان يحترموا هؤلاء الناس وستجدونهم يؤدون واجبهم بكل امانه واخلاص.
 
 
 

.

 
المزيد في الأخبار
حضرموت/ هيثم الزعبي نظّمت رئاسة جامعة حضرموت، صباح اليوم، في قاعة التطوير الأكاديمي، الندوة الدولية حول الممارسات الصحفية في عصر التطوير التكنولوجي، وذلك بحضور
المزيد ...
  تتواصل في ساحة عدن مول، اليوم، أعمال التحضير المكثف لاستكمال تجهيز أجنحة المعرض المصاحب للمؤتمر الوطني الأول للطاقة، ضمن الاستعدادات الجارية لانطلاق المؤتمر
المزيد ...
    إعلام الشركة    شاركت شركة انفوسوفت لتقنية المعلومات في فعاليات اليوم العالمي للمحاسبة التي قامت بها جامعة الأحقاف وجامعة العرب في مباني كلياتهم ضمن
المزيد ...
    الديمة… ذلك البيت الصغير الذي كان يُبنى في الأراضي الزراعية عشوائيا لغرض مؤقت، كمكان لحراسة مزرعة أو مأوى عابر لا أكثر. بيت بسيط لا يدعي الصمود، لكنه
المزيد ...
 
 
أختيار المحرر
باب الديمة لا يغير خرابها… ولا يُصلح وطنا متهالك
بودابست - انطباعات زائر الحلقه الاولى
بانوراما الأداء الجنسي للرجال.. أسباب تراجعه وكيفية الحفاظ عليه
أحمد سويد ينحت معالم المكلا ليصبح هو من معالمها!
آخر الأخبار
الأكثر قراءة
مقالات
    الديمة… ذلك البيت الصغير الذي كان يُبنى في الأراضي الزراعية عشوائيا لغرض مؤقت، كمكان لحراسة مزرعة
أصناف البشر بين الذكاء والغباء… قراءة في طبيعة السلوك الإنساني وانعكاسها على واقع      تختلف صفات
  دخل متحف آرمات عمان عصر جديد من احترافية العرض والتنوع، في ظل الإضافات المستمرة التي يقدمها رائد المتحف
رغم أننا جيل محظوظ عاش زمن ميسي، إلا أننا اليوم ندرك أن كل مباراة لم نشاهدها له كانت خسارة شخصية
    لم يكن الأستاذ عقيل مجرد مدير مدرسة أو قائداً إدارياً، بل كان نموذجاً للعقل والحكمة والإنسانية
اتبعنا على فيسبوك
جميع الحقوق محفوظة لـ [أنباء عدن-إخباري مستقل] © 2011 - 2025