من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 25 نوفمبر 2025 08:56 مساءً

الأخبار

طريقة بسيطة لفتح السيارة إذا نسيت المفتاح داخلها

انباء عدن الأحد 27 سبتمبر 2020 06:15 صباحاً
 
يواجه العديد من السائقين بعض المواقف الطارئة التي تحتاج إلى حل سريع في نفس اللحظة، فتخيل أنك نسيت مفتاح سيارتك في الداخل وعلقت خارجها.
 
من الممكن أن تفيدك هذه الحيلة في التصرف بسرعة وفتح سيارتك بسهولة تامة، كل ما تحتاجه هو كرة تنس، وستتمكن من حل الأزمة.
 
 ورغم فعاليتها قد لا تعمل هذه الخدعة على جميع أنواع السيارات لكنها بلا شك تعمل على العديد منها.
 
تبدو الحيلة للوهلة الاولى بسيطة إلا أنها قد تنقذك من خطر محتمل لا سيما إذا لم تجد أحد بجانبك أو قريب منك، لطلب المساعدة.
 
ببساطة احضر كرة تنس، وقم بعمل فتحة دائرية فيها، ووضعها مكان المفتاح، ثم اضغط بقوة، حتى يتسبب اندفاع ضغط الهواء في فتح القفل الداخلي للسيارة.
 
يقع الكثير من السائقين في هذه الأزمة، وقد يضطر البعض للاستعانة بمتخصص في فتح السيارة، مما قد يعرضها السيارة لأضرار بالغة.
 

.

 
المزيد في الأخبار
حضرموت/ هيثم الزعبي نظّمت رئاسة جامعة حضرموت، صباح اليوم، في قاعة التطوير الأكاديمي، الندوة الدولية حول الممارسات الصحفية في عصر التطوير التكنولوجي، وذلك بحضور
المزيد ...
  تتواصل في ساحة عدن مول، اليوم، أعمال التحضير المكثف لاستكمال تجهيز أجنحة المعرض المصاحب للمؤتمر الوطني الأول للطاقة، ضمن الاستعدادات الجارية لانطلاق المؤتمر
المزيد ...
    إعلام الشركة    شاركت شركة انفوسوفت لتقنية المعلومات في فعاليات اليوم العالمي للمحاسبة التي قامت بها جامعة الأحقاف وجامعة العرب في مباني كلياتهم ضمن
المزيد ...
    الديمة… ذلك البيت الصغير الذي كان يُبنى في الأراضي الزراعية عشوائيا لغرض مؤقت، كمكان لحراسة مزرعة أو مأوى عابر لا أكثر. بيت بسيط لا يدعي الصمود، لكنه
المزيد ...
 
 
أختيار المحرر
باب الديمة لا يغير خرابها… ولا يُصلح وطنا متهالك
بودابست - انطباعات زائر الحلقه الاولى
بانوراما الأداء الجنسي للرجال.. أسباب تراجعه وكيفية الحفاظ عليه
أحمد سويد ينحت معالم المكلا ليصبح هو من معالمها!
آخر الأخبار
الأكثر قراءة
مقالات
    الديمة… ذلك البيت الصغير الذي كان يُبنى في الأراضي الزراعية عشوائيا لغرض مؤقت، كمكان لحراسة مزرعة
أصناف البشر بين الذكاء والغباء… قراءة في طبيعة السلوك الإنساني وانعكاسها على واقع      تختلف صفات
  دخل متحف آرمات عمان عصر جديد من احترافية العرض والتنوع، في ظل الإضافات المستمرة التي يقدمها رائد المتحف
رغم أننا جيل محظوظ عاش زمن ميسي، إلا أننا اليوم ندرك أن كل مباراة لم نشاهدها له كانت خسارة شخصية
    لم يكن الأستاذ عقيل مجرد مدير مدرسة أو قائداً إدارياً، بل كان نموذجاً للعقل والحكمة والإنسانية
اتبعنا على فيسبوك
جميع الحقوق محفوظة لـ [أنباء عدن-إخباري مستقل] © 2011 - 2025