تعرض سائق تاكسي لجريمة مروعة ، ارتكبها شاب وفتاة في العاصمة البولندية “ وارسو ” .
واوضح مقطع فيديو وثقته كاميرا مراقبة داخل التاكسي ، اعتداء الشاب والفتاة على سائق تاكسي خلال ركوبهما
أثار اليوتيوبر المصري الشهير، أحمد حسن وزوجته زينب الجدل طيلة الأيام الماضية، منذ ولادة ابنتهما، التي استغلاها في الفيديوهات الخاصة بهما، حتى تقدم العشرات ضدهما بشكاوى في المركز القومي
عثر باحثون في شركة أن معلوماتية تدعى "UpGuard" على مئات الملايين من الملفات المتعلقة بمستخدمي فيسبوك، مخبأة في سيرفرات التخزين السحابي الخاصة بشركة أمازون، والتي تم نشرها عن طريق الخطأ.ويأتي هذا
تعرضت امرأة من أصول أفريقية لضرب عنيف من قبل رجل أبيض بعد أن وجه لها لكمات قوية، ومع ذلك فهي تواجه تهما جنائية، في حالة ينطبق عليه المثل الشعبي "ضربني وبكى وسبقني واشتكى".
وبدأت المشكلة في موقف
حين يتعلق الأمر بالشعبية على موقع إنستغرام للصور والفيديو، يسيطر الزوجان الملكيان في بريطانيا، اللذان ينتظران ولادة طفلهما الأول قريبا، على اهتمام المستخدمين، ربما أكثر من نجوم هوليوود.فقد
أصيب مسؤولو الجمارك الفلبينية بالدهشة عندما فتحوا صناديق بسكويت ودقيق شوفان ملفوفة كهدايا، شحنت من بولندا، ليجدوا داخلها مئات من العناكب الحية.
وضبط موظفو مكتب الجمارك 757 عنكبوتا في مركز
نجا رجل أسترالي من الموت بأعجوبة، في مواجهة مسلح بقوس وأسهم أمام منزله، إذ اخترق سهم أطلقه المسلح هاتفه المحمول الذي كان يمسكه لتصوير الواقعة.
وكان الرجل الذي يبلغ من العمر 43 عاما عائدا إلى
أعلن علماء آثار، مؤخرا، عثورهم على مومياء قديمة يصل عمرها إلى 1500 سنة، داخل أحد الكهوف في منطقة "ألتاي" الجبلية بمنغوليا.
وبحسب ما نقل موقع "ذا إبوش تايمز"، فإن البقايا التي كانت ملفوفة في ثوب من
أمرت هيئة محلفين بولاية كاليفورنيا بدفع 29 مليون دولار لامرأة قالت إن مادة الإسبستوس المستخدمة في بودرة تلك من إنتاج شركة "جونسون آند جونسون" تسببت في إصابتها بالسرطان.ويمثل الحكم الصادر من
كشف فيلم أميركي مثير، مؤخرا، أن نجم البوب العالمي، مايكل جاكسون، لم يكن يحب زوجته الأولى، ليزا ماري بريسلي، وإنما ارتبط بها من باب الطمع لأنها ابنة الفنان المعروف والثري، إلفيس بريسلي.وقالت