بعدما كرر زعيم الميليشا الحوثية عبد الملك الحوثي في خطابه كلمة “الطابور الخامس” ، فهم أنصاره أنه يحرضهم على ملاحقة أي شخص يخالفهم في الرأي، حتى لو كانوا ينتمون لحزب المؤتمر وأعضاء
تصاعدت وتيرة المخاوف والقلق في صفوف الانقلابيين مع اقتراب العملية العسكرية للقوات المسلحة اليمنية والتحالف العربي لتحرير محافظة الحديده ومينائها الاستراتيجي.
وبدأت سلطة الانقلاب في
نشر موقع “ميدل إيست آي” البريطاني تقريرا عن الحرب التي تشنها الجزائر ضد تنظيم الدولة “داعش”, متطرقا إلى عملية مقتل اثنين من “الإرهابيين الخطرين” أحدهما قاد إحدى المجموعات
لقي المرافق الشخصي لرئيس ما تسمى “اللجنة الثورية الحوثية” مصرعه يوم أمس السبت في محافظة مارب شرقي اليمن.
ونقل “الاشتراكي نت” عن مصادر محلية قولها أن مدفعية القوات الحكومية
قصف طيران التحالف العربي، مساء أمس الأحد، مخزن أسلحة لمليشيا جماعة الحوثي والرئيس المخلوع صالح في محافظة شبوة جنوب شرقي اليمن.
وذكر مصدر محلي في المحافظة أن مخزن أسلحة وذخائر
ما تزال محافظة الحديدة و مينائها تحت السيطرة الجبارة من قبل مليشيا الحوثي و التي تستغل كل الموارد في المحافظة و ترسلها الى صنعاء و بالمقابل يموت اهلها جوعا .
و قبل اشهر شنت المنظمات الدولية
لا لغة تتسع للوجع الذي يلف حياتها ويغرقها بهالات بؤس لا حدود لها، وهي الأم التي لزمت وفاء أن تكون إبنتها الوحيدة عنوان نجاح مميز.
حفاظا على ألا تٌجرح أحاسيسها التي هي في الأصل نزفت
شيعت مليشيا الحوثي والمخلوع صالح في محافظة حجة، شمال غربي اليمن، عددا من مسلحيها الذين لقوا مصرعهم في جبهة ميدي بالمحافظة وفي محافظة تعز جنوبي اليمن.
وقالت مصادر محلية إن المليشيا دفت
حذرت صحيفة «ديلي اكسبرس» البريطانية من حرب نووية بين المملكة العربية السعودية وإيران، بعد سعي الأولى لتطوير تكنولوجيا السلاح النووي؛ ردا على امتلاك عدوتها للسلاح
حمل الفريق المشترك لتقييم الحوادث في اليمن اليوم الأحد، قوات التحالف لدعم الشرعية في اليمن، المسؤولية عن قصف مصنعاً، ما تسبب في 14 عاملاً وإصابة 11 آخرين، في محافظة حجة، لكنه أكد أن