توالت ردود أفعال السياسيين اليمنيين والخليجيين حول مهرجان "إعلان عدن التاريخي" الذي نظمه الحراك الجنوبي المؤيد للانفصال بمدينة عدن جنوبي اليمن، ضد قرارات الرئيس عبدربه منصور هادي التي

  يحرص المواطن غالب عبد الوهاب على تأمين ما يكفيه وأفراد أسرته من القمح لأشهر، خشية أن يعجز عن شرائه في حال ارتفع سعره خلال الفترة المقبلة، أو اختفى من السوق. يقول لـ "العربي الجديد": "ترتفع

  يبدو أن الأوضاع في صنعاء تسير بسرعة كبيرة نحو منعرج خطير، في ظل اشتداد وتفاقم الأزمة القائمة بين شريكي الإنقلاب (الحوثي – صالح). وفي هذا الصدد بدأ سياسيون وناشطون حوثيون حملة واسعة منذ

  أكد معمر الإرياني وزير الإعلام اليمني أن "الصحافة اليمنية تعرضت لمجزرة حقيقية أتت على الحرث والنسل وأكلت الأخضر واليابس" مشيراً أن "الصحافيين في مقدمة المتضررين من الانقلاب الذي قادته

كشفت مصادر مطلعة، عن «تهديدات وجهها وزراء من حزب المؤتمر الشعبي العام في الحكومة الانقلابية بصنعاء بوقف أنشطتهم معها والامتناع عن الدوام في مقار الوزارات في حال لم تبادر ما تسمى باللجنة

سجلت في صنعاء الخاضعة لسيطرة الحوثيين خلال اليوميين الماضيين 69 حالة إصابة بوباء الكوليرا استقبلها قسم الطوارئ العامة بهيئة المستشفى الجمهوري. ووفق مصادر طبية في المستشفى الجمهوري بصنعاء "

   شن المفكر الكويتي الدكتور عبدالله النفيسي هجوماً على دولة الإمارات والمح إليها وإتهمها بالسعي بتمويل ودعم إنفصال جنوب اليمن عن شماله ، وتسعى إلى التقسيم والتشطير ، وإعتبر ذلك خدمة

  شارك وزير الدولة المقال والمحال للتحقيق هاني بن بريك إحتفالات الحراك الجنوبي في ساحة العروض بعدن. ووصل بن بريك ساحة العروض بعد عصر امس الخميس وألقى كلمة في الجماهير المحتشدة أيد فيها بيان

   أعلن للواء عيدروس الزبيدي، مساندته ووقوفه مع الشرعية اليمنية ممثلة بالرئيس عبدربه منصور هادي، والتحالف العربي بقيادة السعودية، حتى انتهاء الحرب والقضاء على الانقلاب.وقال الزبيدي في

  أكد محافظ عدن عبدالعزيز المفلحي على أهمية الدور التركي في المساهمة الفعالة لحل مشكلة عجز الطاقة الكهربائية في العاصمة عدن. جاء ذلك خلال لقائه اليوم، الخميس، مع السفير التركي لدى اليمن