تصاعدت حدة الخلافات بين طرفي تحالف الإنقلاب في صنعاء (الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح وجماعة الحوثي)، حيث بلغت ذروتها، ووصلت حد التحشيد العسكري استعدادا لمعركة مفصلية بين
تداول عدد من نشطاء موقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك" مقطع فيديو يظهر القادة العسكريين الذين قادوا معركة القضاء على رأس الفتنة الحوثية ومؤسس ميليشياتها الأول. ويظهر في التسجيل الذي تابعه
هددت صحيفة اليمن اليوم التابعة للمخلوع صالح، الإثنين، 11/أيلول/2017 م، المليشيات الحوثية بأن قوات الجيش الوطني ستصل محافظة صنعاء خلال 30 يوم. وأفسحت الصحيفة مساحة كبيرة في صفحتها الأولى، أظهرت
رغم كل ما قد تعرض له الرئيس اليمني السابق علي صالح وحزبه من تقويض لسلطاته بشكل غير مسبوق من قبل شريكه في الانقلاب (جماعة التمرد الحوثي) إلا أن الأسوأ لم يحدث بعد بحسب رأي محللين سياسيين. ويرى
أفصح الرئيس عبد ربه منصور هادي عن الوقت الذي سيعود به الى محافظة عدن، عاصمة البلاد المؤقتة، في سؤال ختامي بمقابلة أجراها معه الصحفي محمد جميح. وقال الرئيس أنه سيعود الى عدن " قريباً. خلال هذا
تتوالى الأيام وتزداد معها حدة الأزمات الخطيرة التي تعصف بتحالف الإنقلاب، وتهدد بانهيار ذلك الحلف في قادم الأيام.ولأول مرة منذ نهاية فعاليات احتفاء صالح وأنصاره بذكرى تأسيس حزب المؤتمر
أكد الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي أن الحل العسكري في بلاده بات مرجحا بعد رفض الحوثيين وحليفهم الرئيس السابق علي عبدالله صالح للحلول السلمية للصراع. وذكر هادي في حوار أجرته معه صحيفة القدس
كشف اللواء الركن فرج سالمين البحسنيمحافظ حضرموت قائد المنطقة العسكرية الثانية، عن أول موقف له من المجلس الانتقالي الجنوبي.
وأكد اللواء البحسني، مواجهته صعوبات كبيرة في ادارته
تحدى وزير الكهرباء السابق الدكتور صالح سميع زعيم جماعة الحوثيين عبدالملك الحوثي ان يظهر بخطاب رسمي للناس يأكد فيه الى ان الحكم في اليمن يقوم على قاعدة الشورى .
وقال سميع في منشور له على صفحته
صنفت منظمة دولية مختصة بتصنيف المناطق الاكثر خطورة على حياة سكانها ومرتاديها بعد "كولموبيا".
وبحسب التصنيف الدولي فقد جأت كولومبيا في المرتبة الاولى تليها اليمن ثم السلفادور