أقدم قيادي بارز في المؤتمر الشعبي العام وأحد أكبر مشائخ محافظة الحديدة امس الأحد على الانتحار رميا بالرصاص في منزله بمديرية الزهرة شمال محافظة الحديدة.
وقال مصدر خاص لـ”المشاهد” أن
طالب أحد أحفاد بيت حميد الدين الذين حكموا شمال اليمن لأكثر من 30 عاما بتسليم المباني الحكومية القديمة في صنعاء لأحفاد الإمام يحيى حميد الدين الذين لايزالوا على قيد الحياة .وقال المهندس "
شاهد الصورة : في اليمن فقط محطة بترول على طريقة خدمة التوصيل الى المنازل
تداول ناشطون في مواقع التواصل الاجتماعي صورة لأول محطة بترول متنقلة بصنعاء .
وأكد مصدر مطلع أن المحطة المتنقلة
هاجم زعيم المتمردين الحوثيين، عبدالملك الحوثي، شريكه في الانقلاب الرئيس السابق علي عبدالله صالح ووصفه بالمأزوم والخصم .
واتهم الحوثي، في خطاب هو الثاني له اليوم الاحد، صالح ، بانه لا يعي
منحت عمادة كلية الطب والعلوم الصحية جامعة عدن بمباركة رئيس جامعة عدن (400) ألف ريال يمني مكافأة للأبحاث العلمية المقدمة في المؤتمر العلمي الأول لأطباء الأمتياز بواقع 50 الف ريال يمني لكل
لم تنتج الحرب في اليمن حركة هجرة واسعة مثل ما هو الحال في سورية، فدول العالم كبلت اليمنيين بتشديدات وشروط، منها التأشيرة، وبقرارات حظر السفر، لكن دولة في أميركا اللاتينية أعلنت عن قبولهم
تداول ناشطون مقطع فيديو لأحد قيادات الحوثيين البارزين، وهو يدعو من على منبر جامع في صنعاء خلال خطبة الجمعة إلى اختطاف التجار ومصادرة أموالهم، كما شنّ هجوما حادا على شريكهم الأساسي في
حققت قوات الجيش الوطني المدعومة بمقاتلات التحالف تقدما كبيرا في جبهة نهم، باتجاه مطار صنعاء الذي أصبح في مرمى نيران مدفعية الشرعية. ويأتي التقدم المتسارع لقوات الجيش نحو مطار صنعاء
اعتبرت شركة النفط اليمنية في العاصمة صنعاء و الواقعة تحت سيطرة المليشيا ان اعتماد سعر العشرين لتر من مادة البنزين بمبلغ 8300 ريال، بمثابة جرعة قاتلة للمواطن اليمني المغلوب على امره، بسبب
تخوض المليشيا الانقلابية الحوثية حروبا متعددة الجبهات بدافع فئوي طائفي لا يقبل بأحد من خارج مكونها ولو كان شريكها في الانقلاب وجبهات الحروب الأخيرة التي تشنها الجماعة الإرهابية ضد الشعب منذ