السفير سامح شكري، وزير الخارجية، على ما أثير مؤخرًا حول تنازل مصر عن جزيرتي “صنافير” و”تيران” للمملكة العربية السعودية، خلال زيارة الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، إلى القاهرة،

قال البيت الأبيض، اليوم الاثنين، إن السعودية تعي المصلحة المشتركة التي تجمعها بالولايات المتحدة في حماية النظام المالي العالمي الذي لن يكون من مصلحة المملكة زعزعة استقراره. جاءت تصريحات

يست جديدة؛ مثل هذه الاتهامات التي تزعم وجود صلات بين السعودية وهجمات 11 سبتمبر (أيلول) 2001 الشهيرة، تخبو لفترات ثم تظهر فجأة كلما أريد لها ذلك، وما أن تظنها قد تلاشت واختفت، حتى تجدها طافية على

عقبت الدكتورة نادية عمارة، الداعية الإسلامية، على تساؤل لمتصل عن حدود عورة المرأة أمام محارمها، قائلًا: "إن الدين الإسلامي دائمًا ما يدعو للعفة والطهارة، وانضباط المجتمع من خلال عدة ضوابط

يتداول الناس وخصوصا الاجيال الكبيرة مثل قديم هو “لو تعرف الست فائدة الجرجير لزرعتة تحت السرير “ هذا هو المثل القديم المعروف لدى الاجداد،نتحدث عن الجرجير او كما يسمية البعض بالساحر

يبدو أن قبضة يد مودي القوية الدبلوماسية تركت أثرًا على الأمير ويليام، حيث خلفت المصافحة القوية بصمة مطبوعة على يد دوق كامبردج.  في مقال نشره موقع “CNN” قال فيه إن الأمير

قالت صحيفة “التايمز” البريطانيّة، إن الإعلان المفاجيء عن موافقة المستشارة الالمانية أنغيلا ميركل على محاكمة مقدم البرامج الالماني الساخر الذي اتهم الرئيس التركي رجب طيب إردوغان

  الرياض – أثار المطلب الذي تقدم به أحد أعضاء مجلس الشورى السعودي، والمتمثل في السماح للمرأة بقيادة الدراجة الهوائية، عاصفة من الجدل والانتقاد والسخرية على مواقع التواصل

ربما تكون الكلمة المفتاحية في حياة قابوس الشخصية هي «الوحدة»؛ فقد كان الابن الوحيد لوالده، وحتى هذا الرابط الحميمي بينه وبين والده قرر أن يتخلص منه حين قام بانقلاب ناجح عليه بدعم من

خرج أشهر مقدمي البرامج التليفزيونية في الإعلام المصري، الذين كشفت وثائق مُسرَّبة لـ«ويكيليكس» وصول أموال سعودية إلى بعضهم، ومنذ إثارة قضية تنازل مصر عن جزيرتي «تيران»