الأحد 31 يناير 2016 05:34 مساءً
السبت 30 يناير 2016 10:37 مساءً
الخميس 21 يناير 2016 07:07 مساءً
الأربعاء 20 يناير 2016 10:49 مساءً
الاثنين 18 يناير 2016 09:57 مساءً
الأحد 17 يناير 2016 08:21 صباحاً
الخميس 14 يناير 2016 08:49 صباحاً
الأربعاء 13 يناير 2016 11:17 مساءً
الأربعاء 13 يناير 2016 04:35 مساءً
الأربعاء 13 يناير 2016 04:22 مساءً
ما تزال الدهشة تعقد لساني.. وما يزال طعم الكلمات المرّة يملأ حنجرتي, وأنا أنتهي من صفحات كتاب يجب أن يقرأه كل شاب وشابة في هذه البلاد. ورغم أني كنت قد قرأت الكتاب قبل عشرين عاما على الأقل, إلا
10 آلاف مختطف في سجون الحوثيين خلال عام ولا تزال سجونهم تستقبل المزيد من مختلف الشرائح والتخصصات. يودعون في أماكن بعضها معروفة وأخرى سرية ويتعرضون لانتهاكات تشمل التعذيب النفسي والجسدي
ما عرفته عن قرب قط .. كنت أشاهده في أول برلمان بعد الوحدة .. كان إلى جانب الأستاذ عبد الوهاب الآنسي يطرح بشكل مرتب ودقيق.. وكانت مجمل أطروحاته موضوعية .. كان ضمن المعينين بقرار ولم يكن من
لم أكتشف اليونان بالصدفةِ أبداً ، فقد كانت (أساطيرُ الحبِّ والجمالِ) عند الإغريق تقبعُ تحت وسادةِ نومي حين كنت أحلم في سنواتِ صباي بأميرةٍ يونانيةٍ تتأبطُ ذراعي ونحن نسيرِ على رمالِ شواطئها ،
منذ اعتلى سدة الحكم في اليمن رئيسا توافقياً ، و سقوط صنعاء وحتى ما بعد بعد سقوط صنعاء التي هي على وشك العودة الى جادة صواب الوطن ، وابرز شيئين في الرحلة السياسية لفخامة عبدربه منصور هادي هما
تمضي الأيام ولا شيء جديد في حياة اليمنيين ، سوى تجدد الألم الممزوج بالأمل والحلم بان تعود الابتسامة إلى وجوه أطفالهم ،وان ينعموا بحياة كريمة ،خالية من العنف والظلم والجوع التشرد. نحو تسعة
عشرة أعوام مضت منذ ذلك التاريخ الذي دشنت فيه كوكبة من المناضلين سلسلة من اللقاءات والمهرجانات الجماهيرية الحاشدة التي شهدتها كافة محافظات الجنوب وكثير من مديرياتها تحت شعار التصالح
رغم انني لا اعشق سوى الكتابة الرياضية ويميل قلمي احيانا للأدب والثقافة والفن الا انني اليوم ربما امزج بين الجميع او ربما يكون طرحي غريبا نوعا ما عن كلاهما ولهذا اتوقف هنا لأبدأ مشوار احرف
قال الحق لنبيه موسى عليه السلام " {اذهب إلى فرعون إنه طغى }" وامره الله النصح باللين لفرعون المخلد في النار 0(فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَّيِّنًا لَّعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَىٰ ) .
والطاغية
عندما تبتسم لي چيديا صديقتي الصومالية بسوق القات أبتسم لها. إلا هذه المرة دخلت السوق عابساً بعد أن فقدت صديقين خلال يومين ( العقيد الناخبي و شايف )وإذا بها تناديني :وريا أميرة تعالي وريا