الجمعة 11 مارس 2016 02:52 مساءً
الاثنين 07 مارس 2016 11:06 صباحاً
السبت 05 مارس 2016 11:37 مساءً
السبت 05 مارس 2016 11:02 مساءً
الجمعة 04 مارس 2016 12:14 صباحاً
الخميس 03 مارس 2016 02:11 صباحاً
الأربعاء 02 مارس 2016 10:26 مساءً
الثلاثاء 01 مارس 2016 11:38 مساءً
السبت 27 فبراير 2016 09:22 مساءً
الجمعة 26 فبراير 2016 11:08 مساءً
تنقسم مواقف الممثلين العرب أمام المشاركة في أفلام أمريكية الصُنع بتقديم الأدوار المتعلقة بالإرهاب إلى: من يقبل بها بعد تبرير ذلك؛ بأن براعتهم بتلك الأدوار ستكشف الكثير من الحقائق، التي لا
ما تزال العديد من وسائل الإعلام والمواقع الإلكترونية ومن خلال بعض الكتبة والمتدربين على الكتابة تمارس غواية التضليل على الرأي العام بتسويق الاتهامات والشتائم تجاه الجنوب والجنوبيين وتجاه
تتحدث وسائل الإعلام كثيراً في هذه الأيام عن عودة وشيكة لزمن الحرب الباردة، ويمضي بعضها إلى الحديث عما هو أسوأ من الحرب الباردة أي الحرب الساخنة. وهناك الكثير من الإشارات إلى أن التاريخ يعيد
أنا قلق وخائف! الشر الذي يضمره جسدي للحوثيين كبير وضخم، فهل أصبحت نسخة عنهم؟ عنيد مثلهم، الدماء التي تسفك في اليمن لم تعد تهمني، الصور الممزقة ليس لها تأثير، الأطفال المدفونون تحت ركام
يطلق على كل من حمل السلاح بالمقاوم مفهوم خاطئ يجرنا إلى مربع العبثية ودفن النضال وحصره على ثلةٍ ما، الأمر الذي ينبئ بخسران كثير من شرفاء العمل الثوري الجنوبي الموحد ...ليس كل من حمل السلاح
حسمت دول “مجلس التعاون” الأمر بإعلانها إدراج “حزب الله” منظمة إرهابية، رغم أن هذا الإجراء كان يجب أن يتخذ منذ بدأت الجماعة التدخل بشؤوننا الداخلية، أكان عبر التحريض، أو بعملياتها
الخيانة والغدر عناوين فرعية لعنوان رئيسي هو (النذالة) التي قال فيها الامام علي (النذالة رذيلة، بل “ام الرذائل”، وابشع انواع السقوط النفسي والاخلاقي•• ربما لانها خصيصة عابرة لاحط
يتميز قادة تنظيم حزب الله بالبجاحة التي لا ينافسهم فيها أحد، ينكرون مرارا وتكرارا تبعيتهم المباشرة لإيران، لكن أفعالهم القبيحة كشفت للمجتمع الدولي ما تخبئه وتكنه سرائرهم
لم نكن في حاجة
هذا المنشور الأخير حول ج.ي.د.ش، تقرير المصير، وتصنيفات الأسماء:
حق تقرير المصير لجنوب اليمن مشروع، ليس من الآن وقد فقدت كل عائلة (بما فيها عائلتي) قتيلا بعد غزوة الحوثي وصالح الأخيرة، لكن منذ
الجزء الكبير من وسائل الأعلام التي تدعي إنتمائها لهذا الوطن العظيم وهذا الشعب الطيب المسالم ولم تنجوا منه المراكز الإعلامية التي تعمل بقصد أو بدون قصد في دق اسفين الفرقة والتهم و كل يوم تخرج