وكأن الأرض لم ترتو دماً .. اعدام تسعة من أبناء تهامة في صنعاء اليوم لا علاقة له بالتهمة التي نسبت لهم ظلماً .. التهمة محرد عنوان لإعادة إنتاج السلطة الغاشمة التي نكلت باليمنيين وساقتهم الى ساحات

تسعى الجهات المعنية في المديريات الى العناية والاهتمام بالجولات المحورية والرئيسية, التي تتوسط وتربط أهم الشوارع بعضها البعض, بتزيينها ونظافتها وتشجيرها وتوفير الانارة لها, لتعطي منظراً

    تخوضون حربًا وتعرفون مسبقًا أنها دون نصر، تدفعون بالآلاف من أبناء القبائل وأبناءكم، وتعرفون أنهم لن يعودوا، ونقاوم نحن عنصريتكم، وجموحكم الهمجي نحو العنف وسنستمر، ويبدو أن المجتمع

  قواعد الاشتباك التي تحدث عنها زعيم حزب الله اللبناني مؤخراً ليست سوى رجع الصدى للمنهج الذي تنتظم في إطاره هذه القواعد من وجهة نظر النظام الايراني : تدمير لبنان ، سوريا ، اليمن ، العراق

  الرسالة التي وجهها رئيس النظام الايراني الجديد بابراز لقائه بوفد جماعة الحوثي ، وما رافق ذلك من تصريحات غير مسئولة بشأن النصر الذي حققته مليشياتها في اليمن إنما تتمحور حول مسألة واحدة وهي

لم تلبث أمي (السامية سامية) أن تسترد عافيتها وتستفيق من نكستها الصحية الأخيرة قبيل عيد الفطر, حتى عاودتها مجدداً مضاعفات وملحقات إرتفاع درجة الحرارة الرطوبة والكآبة, نتيجة الإنقطاعات الطويلة

يصادف يوم 14 يوليو يوم الرياضة في جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية ونحن نعتز بهذا التاريخ، وهذه الذكرى، وبجيل الرياضيين في اليمن الديمقراطية، منذ ذلك التاريخ وحتى اليوم، والذين رفعوا اسم

يا درب ذي ناعم يا حيد السماء.... كانت البيضاء المحطة الأولى التي توجه إليها الحوثي بعد دخوله صنعاء ، وأثناء تشكيل حكومة مشتركة مع بقية القوى السياسية ، ليصفي حسابا تاريخياً قديماً معها

ونحن على أبواب موسم هطول الأمطار وتدفق السيول, يعاني القطاع الزراعي في محافظة أبين مشكلات وصعوبات جمة تعيق نموه وتطوره, خاصة في جانب الري من خلال صيانة الجسور الرئيسية والفرعية, وتهيئة وتصفية

إن بعض البشر ماهرون جدًا في قتل الفرحة و افساد المتعة ، بل مبدعون في ذلك. فعندما يحتفلون بإنجاز لك أو مناسبة و يهنئونك عليه أو بها فما يكادون يُفرحونك بكلمة "مبروك" حتى يلحقوها بلعنة توقعات