اعلنت قوات ألوية العمالقة التابعة لقوات الجيش الوطني مساء الأحد 4 نوفمبر-تشرين الثاني 2018 السيطرة على عددا من المناطق الاستراتيجية بمحافظة الحديدة.
وبحسب المركز الاعلامي التابع لـ«ألوية
اشعلت الشرعية اليمنية ، الحرب في عدة جبهات بالتزامن معركة تحرير مدينة الحديدة من ميليشيات الحوثي، والتي بدأت الخميس الماضي.
حيث اشتعل القتال ضد الميليشيات في عدة جبهات أخرى وتحديداً في
كشف تقرير استخباراتي أمريكي، الاحد 4 نوفمبر/تشرين الثاني 2018م، عن مستقبل العلاقات السعودية الأمريكية، ودعم واشنطن للتحالف العربي في اليمن.
وتحدث مركز «ستراتفور» الاستخباراتي الأمريكي
تواصل قوات الجيش الوطني في محافظة البيضاء خوض المعارك الضارية مع مليشيا الحوثي الانقلابية والتقدم لإحكام السيطرة الكاملة على مرتفعات جبل البياض.
ونقل موقع الجيش الوطني “سبتمبر نت”عن
تستعد قوات الجيش الوطني لاقتحام مدينة دمت الواقعة في محافظة الضالع (جنوبي اليمن) ، حيث ما تزال تخضع لسيطرة الانقلابيين الحوثيين.
واطلق الجيش فجر اليوم الاثنين 5 نوفمبر /تشرين الثاني
شاهد الصور الحصرية لقوات الجيش الوطني وقد حررت العرفاف وتواصل تقدمها نحو دمت
تظل أزمة المياه في واقع المجتمع اليمني أزمة متجذرة لها آلامها المزمنة، لكن يبدو أن لهذه القصة فصولها المتعددة من المعاناة التي لا تلوح لها نهاية، بسبب الأوضاع الاقتصادية الصعبة التي فاقمت
استمر صراع العقل مع العمى والعلم مع الجهل والتقدم مع الرجعية والتخلف، تغلبت القوى الجامدة فكراً وحركة بكل تشكيلاتها، القبلية الرادكالية والسلالية التي احتكرت البلد حصرياً لصالحها على حساب
يعيد مقترح وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس بمنح الحوثيين حكما ذاتيا.. إلى الأذهان مبادرة وزير الخارجية الأسبق جون كيري، التي أخذت حيزاً واسعاً من النقاشات في أواخر 2016، إذ قدم أفكاراً تتّصل
قالت مصادر متطابقة ل انباء عدن ان قوات الجيش الوطني في جبهة مريس خاضت منذ فجر الاثنين معركة خاطفة محكمة تم من خلالها تحرير جبلي المعصر وناصه الاستراتيجيين قبل تحرير قرية العرفاف التي تبعد