منذ انطلاق نسختها الأولى منتصف يونيو 2015 في جنيف، لم تفلح سلسلة جولات المشاورات بين الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً ومليشيا الحوثي، في حلحلة عقدة بناء الثقة بين الطرفين المتحاربين منذ ما
بدأ اليوم الثاني لجولة المشاورات اليمنية في مدينة ريمبو السويدية، باجتماعات لوفدي الحكومة الشرعية وجماعة (الحوثيين) بشكل منفصل مع المبعوث الأممي لمناقشة ملف بناء الثقة.
وركزت اللقاءات
أحرزت القوات المشتركة، يوم الجمعه الجمعة 7 ديسمبر ، تقدماً، جنوب مدينة الصالح في الحديدة، غرب اليمن.
وأوضحت مصادر عسكرية، أن القوات المشتركة تسعى لإطباق الحصار على القناصة من مسلحي مليشيات
قال عبد العزيز جباري، مستشار رئيس الجمهورية وعضو الوفد الحكومي لغرفة اخبار مشاورات السلام "نتمنى الوصول إلى سلام دائم وإيجاد دولة مؤسسات تحمي جميع المواطنين".
وأضاف جباري في تصريح تلفزيوني
صدت قوات الجيش الوطني ، مساء امس الخميس 6 ديسمبر/كانون الأول 2018، هجمات شنتها مليشيا الحوثي الانقلابية المدعومة من إيران، في جبهة مران غربي محافظة صعدة شمالي البلاد.
واستغلت المليشيا الحوثية
حذر الجيش الوطني، من المساس بالمرجعيات الثلاث (مخرجات الحوار الوطني، المبادرة الخليجية، والقرارا الأممي 2216)، مؤكدا أن «تجاوزها أمر مرفوض، ولن يقبل به الشعب اليمني وسيقاومه بالمزيد من
وصف عبدالملك العجري، عضو وفد جماعة (الحوثيون) في مشاورات السويد عقب خروج وفده من جلسة منفصلة مع المبعوث الأممي، اليوم الجمعة، إن الحديث عن مرجعيات قديمة وعن القرار2216 هو مجرد استرضاء( للطرف
كانت خطيئة فاروق بعكر أن التقط لنفسه صورة ذاتية (سيلفي).
كان ذلك المسعف اليمني في دوامه في مستشفى الرشيد في اليوم الذي وصل فيه رجل ينزف إلى غرفة الطوارئ بالمستشفى مصابا بجروح جراء طلقات
كشف محافظ محافظة مأرب اللواء سلطان العرادة أن محافظة لا تقوم بأي عمليات تصدير للنفط بسبب توقف منافذ التصدير الرئيسية في كل من ميناء بلحاف بمحافظة شبوة وميناء رأس عيسي بمحافظة الحديدة
استؤنفت، اليوم الجمعة 7 ديسمبر/كانون الأول 2018م، مشاورات السلام اليمنية بين وفدي الحكومة الشرعية والمتمردين الحوثيين، في قلعة جوهانسبرغ السويدية، برعاية من الأمم المتحدة.
ست قضايا رئيسية