كشفت مصادر مطلعة أن هناك ترتيبات حوثية مكثفة في الآونة الأخيرة لحل القوات العسكرية الموالية للرئيس اليمني السابق صالح، أو ما تعرف بقوات "الحرس الجمهوري".وقالت ذات المصادر أن جماعة المتمردين
انشق عدد من الضباط والقادة العسكريين عن علي عبد الله صالح، وانضموا إلى الحكومة الشرعية وأعلنوا تأييدهم لها، وفق ما ذكرت مصادر عسكرية في صنعاء لـ"سكاي نيوز عربية"، الاثنين.وأفادت المصادر أن
ناقش رئيس الوزراء الدكتور احمد عبيد بن دغر امس الأوضاع الأمنية في العاصمة المؤقتة عدن مع مدير الامن بالمحافظة. وقالت مصادر خاصة برئاسة الوزراء إن رئيس الوزراء ناقش مع مدير الامن اللواء شلال
يواصل القيادي البارز في جماعة الحوثي وحزب الحق "حسن زيد" التحريض والسخرية من الرئيس السابق علي عبدالله صالح.وفي منشور لـ "زيد" وهو وزير الشباب والرياضة في حكومة انقلاب تحالف صنعاء على "فيسبوك"
استقبل رئيس مجلس الوزراء الدكتور أحمد عبيد بن دغر صباح امس بقصر المعاشيق بالعاصمة المؤقتة عدن قائد القوات السعودية العميد الركن سلطان بن اسلام وعدد من ضباط المملكة المشاركين في قوات التحالف
اثارت تغريدة "طائفية" لمسؤول بارز في جماعة الحوثي ضد ابي بكر وعمر ردود افعال واسعة من قبل الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي. حيث قال أسامة ساري وهو نائب رئيس مجلس إدارة مؤسسة الثورة أن
تناقلت وسائل إعلامية، أنباءاً تفيد أن الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، طالب بالقبض على قاتل القيادي في حرب "المؤتمر" خالد الرضي، واعتقاله. و لقي الرضي مصرعه مساء الجمعة الماضي، برصاصة
دعا محافظ عدن، جنوبي اليمن، عبدالعزيز المفلحي، الإقليم والمجتمع الدولي ممثلين بدول مجلس التعاون الخليجي، والدول الكبرى الأعضاء في مجلس الأمن الدولي، والدول الراعية للمبادرة الخليجية،
أكد المتحدث الرسمي باسم الحكومة راجح بادي، أن الحكومة الشرعية ملتزمة بدعوة أي طرف داخلي إلى الانضمام إليها، فباب العودة مفتوح لكل أبناء اليمن بشرط إعلان التأييد الواضح للشرعية لأنها طوق
قتل ثلاثة وأصيب ستة آخرون من عائلة واحدة في قصف شنه طيران التحالف على منزل لأحد شيوخ القبائل بمحافظة حجة شمال غرب اليمن مساء السبت. وقالت مصادر اعلامية الكترونية إن مقاتلة تابعة للتحالف