كشفت شهادة أدلى بها المذيع عبدالملك العيزري، عن ما قام به الرئيس السابق علي عبدالله صالح عقب لحظات من إغتيال الرئيس إبراهيم الحمدي وشقيقه عبدالله .   وذكر

  تطل علينا الذكرى الـ 54 لثورة 14 أكتوبر المجيدة والوطن من أقصاه إلى أقصاه يشهد حالاً من الانقسام حكومة وشعباً وحراكاً يهدد امن الوطن واستقراره ووحدته الوطنية. ولم يشهد التاريخ مثل هذا الذي

 في أول رد على موجه الرفض على قرار تعيين عبدالملك المداني مديرا لأمن مأرب رحب سلطان العرادة محافظ محافظة مأرب بقرار تعيين المداني في هذا المنصب . ووفقا لموقع وكالة الأنباء اليمنية سبأ ناقشت

  قالت مصادر مطلعة: أن الوضع الصحي للرئيس السابق «صالح» اصبح غاية في الخطورة وأن الأمر يستدعي سرعة نقله الى أي مستشفى ليتمكن من الحصول على الرعاية الصحية اللازمة. واكدت المصادر وفقا

  فضحت وثيقة سرية، عبر مكتب وزير الإعلام الانقلابي في صنعاء، تعاون مكاتب الأمم المتحدة مع الانقلابيين، وذلك من خلال إشرافها على نقل إعلاميين وحقوقيين موالين للميليشيات إلى العاصمة صنعاء،

  أكدت مصادر صحفية أن جماعة الحوثيين مازالت تنتهك أموال شركة النفط اليمنية الواقعة تحت سيطرتهم بأفعال وتصرفات غير مقبولة . حيث أكدت تلك المصادر أن وزير النفط والمعادن في حكومة الإنقلابيين

تلقت وزارة الخارجية اليمنية خطاب إعتذار رسمي من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي UNDP عن لقاء المدير الإقليمي للبرنامج مراد وهبه مع القيادي في تحالف (الحوثي - صالح ) الانقلابي هشام شرف المنتحل لصفة

  جدد السفير السعودي لدى اليمن محمد آل جابرن ، الأربعاء، التأكيد على دعم المملكة لكل الجهود السياسية التي تبذلها الأمم المتحدة لعودة الأطراف إلى طاولة المشاورات والتوصل لحل سياسي. وقال

  ذكرت مجلة فورين بوليسي الأمريكية إن السعودية تستعد لإرسال قوات من الحرس الوطني مع مروحيات حديثة للمشاركة في الحرب الدائرة بالحدود مع الانقلاب. وأوردت المجلة في تقرير نشرته اليوم الخميس،

    قبل اربعين عاما بالضبط الساعة الثانية ظهرا دخل الشهيد القائد الرئيس ابراهيم محمدالحمدي من هذا الباب الازرق الذي على يمين الصوره.خلف باب هذا المنزل أغتيل حلم الوطن يوم 11 أكتوبر 1977.من