منصور صالح
صفحة: 1 من 1
1الأربعاء 19 ديسمبر 2018 03:47 مساءً
الجنوب المنشود لن يأتي بهذه الثقافة النزقة،والسعي باتجاه اصطفاف مناطقي ممقوت ،وحتى وان أتى فلا حاجة لنا به بمثل هكذا صورة مشوهة.
ان لم نستوعب جميعاً -حيثما كنا ومن نكون - ان الجنوب ملك
الأربعاء 27 يونيو 2018 07:57 مساءً
واحدة من الأمور التي تثير الاستغراب هي هجوم بعض الإعلاميين والناشطين الجنوبيين على شركة "عدن نت " للانترنت التي افتتحها الرئيس هادي مؤخرا،حد القول انها شركة وهمية أومجرد
الجمعة 26 يناير 2018 10:55 مساءً
أيام وساعات قليلة وتنقضي مهلة الأسبوع التي حددتها قوات «المقاومة الجنوبية» للرئيس عبدربه منصور هادي، لإقالة حكومة أحمد عبيد بن دغر، وهي المدة التي سيكون ما بعدها مختلفاً عما قبلها مهما
الخميس 11 يناير 2018 02:37 صباحاً
في مقابلة ساخنة له مع قناة «الغد المشرق»، فتح وزير النقل المقال مراد الحالمي، مساء الإثنين، النار على مؤسسات سلطة «الشرعية» المختلفة، وكال لها الكثير من التهم، أهونها الفساد
الخميس 28 ديسمبر 2017 01:27 صباحاً
مشكلة الشرعية اليمنية هي إنها أصبحت هي ذاتها المشكلة، والعقبة الكأداء في إنقاذ نفسها وإنقاذ البلد، وهل من عقدة أشدّ من أن تجد مريضاً يمنع طبيباً من مداواته، ولا يريد الاعتراف
الاثنين 25 ديسمبر 2017 03:59 مساءً
في صباح اليوم الثاني لإعلان قرار اقالة اللواء الزبيدي عن منصبه كمحافظ لعدن ،كنا في مجلسه بانتظار تعليق او ردة فعل على هذا القرار ،فتفاجأنا بالرجل يبتسم بهدوء كعادته ،ويتحاشى
الخميس 07 ديسمبر 2017 07:25 صباحاً
الجماهير اليمنية التي تحضر ساحات الاحتفالات، تشبه إلى حد بعيد النائحة المستأجرة التي تحضر في مآتم الغير، مهما علا صوتها بالزعيق أو الصياح أو الهتاف فلا ينبغي تصديقها، لأنها في الأصل لا
السبت 04 نوفمبر 2017 09:26 صباحاً
مسألة بحث السلطة عن ممثلين مطيعين ومحللين لأي إجراء أو حلول ترقيعية للقضية الجنوبية ،فالأمر ليس بجديد وهو ثقافة عفاشية، يتوارثها وسيتوارثها تلاميذه جيلاً بعد جيل ،مع إدخال نزر يسير من التطور
الأربعاء 01 نوفمبر 2017 02:03 صباحاً
لم يؤت بالاستاذ عبدالعزيز المفلحي ليكون محافظا لعدن بمعنى ان يمارس وظيفة المحافظ بل أختير بعناية لخلق صراع مناطقي جنوبي جنوبي.
بعد ساعات من تعيينه وفي حين كانت عدن تغلي رفضا لاقالة
الأربعاء 08 مارس 2017 08:37 مساءً
أكثر ما برع وأبدع في إنجازه انقلابيو صنعاء وشرعيو عدن، وبامتياز، هو إيصال الناس إلى حالة من الشعور بالإذلال لم يعيشوها قط في حياتهم، ليس جوعاً وفقراً وعوزاً فحسب، بل ومهانة أيضاً.
وبسبب
صفحة: 1 من 1
1