خالد الرويشان
صفحة: 1 من 1
1الخميس 31 أغسطس 2017 10:52 صباحاً
بير باشا ستبتلعكم أيها القتلة!
المجرمون الذين ضربوا سوق بير باشا في تعز هم أكّدوا فقط حقدهم الأسود للمرّة الألف على تعز
بإصرار يؤكدون حقارتهم مجددا!
هذا سوق للبسطاء الفقراء
سوقٌ مكتظ
الخميس 04 أغسطس 2016 08:28 صباحاً
تكتب عن أحمد زويل فيقول لك بقرف ناتج عن إمساكٍ مزمن: .. هذا الذي وقف مع السيسي! .. هذا الذي عمل منظومة صواريخ لإسرائيل!
صواريخ لإسرائيل ..مرّة واحدة!
تُهْدُون أكبرَ عبقرية عربية لصالح إسرائيل ..
الجمعة 29 يوليو 2016 08:05 صباحاً
إعلان المجلس السياسي الأعلى اليوم يذكرني بزواج المسيار السري أو بزواج المتعة بين حبيبين معرادين تزوجا سِراً منذ سنوات بعيدا عن الأهل ورغما عنهم..
وفجأة يعلنا عن الإحتفال بالزواج رسميا! ..
الثلاثاء 28 يونيو 2016 02:24 مساءً
حزنت إلى درجة الاكتئاب بعد أن رأيت صور ضحايا النادرة الثمانية
من ذلك الغبي الذي أمَرَ .. وقتَلَ .. وفجّر!
أعرف النادرة وأعرف أهلها ، وأعرف وادي بنا بشكل عام قريةً قرية
أهل وادي بنا مثل سيل وادي
الاثنين 20 يونيو 2016 03:10 صباحاً
ذات أمسية من أماسي القاهرة مطلع الألفية الثالثة, كنت زائراً للدكتور مصطفى محمود المفكر والعالم المصري الشهير, في شقته القريبة من مسجد مصطفى محمود, المسجد الذي أشرف هو على بنائه وسُمّي باسمه
السبت 11 يونيو 2016 03:17 صباحاً
في الحياة كما في الحلبة ليست الكارثة في أن تقع على الأرض .. بل الكارثة ألاّ تقوم مرةً أخرى!
هكذا قال البطل محمد علي ذات يوم..
البطل مات قبل ساعات!
مات محمد علي كلاي!
مات عاشق جمال
السبت 09 أبريل 2016 10:17 صباحاً
كانت قصةً للحياة وملحمةً للروح تلك التي كتبها زيد مطيع دماج عبر خمسة عشر عاماً، من آلام الجسد وآمال الروح.
كانت تلك السنوات قصته الأخيرة، وإبداعه الفذ والفريد. وكان زيدٌ فـيها الراوي وكان
الاثنين 28 مارس 2016 01:04 صباحاً
من المهم أن نحترم الحشود السلمية دائما ..لأنها تمثل عصرنا وعالمنا اليوم
لكنّ الأهم ألاّ نحترم ابداً من يستخدم السلاح والقتل والانقلاب .. والخطف والتفجير ..ظاهراً وباطنا .. وسيلةً وهدفا
من المهم
الجمعة 26 فبراير 2016 07:34 مساءً
لا يعرف اليمنيون أن مبارك عاقب هيكل بسبب موقفه من اليمن ووحدته! ولعشرين سنةً متصلة ..أي من سنة ١٩٩٥ وحتى وفاته قبل أيام!
كان هيكل ومن سنوات بعيدة يختم معرض الكتاب في القاهرة بمحاضرة ..تكون فاكهة
الأحد 31 يناير 2016 05:34 مساءً
ما تزال الدهشة تعقد لساني.. وما يزال طعم الكلمات المرّة يملأ حنجرتي, وأنا أنتهي من صفحات كتاب يجب أن يقرأه كل شاب وشابة في هذه البلاد. ورغم أني كنت قد قرأت الكتاب قبل عشرين عاما على الأقل, إلا
صفحة: 1 من 1
1