من نحن | اتصل بنا | الخميس 21 نوفمبر 2024 11:51 مساءً

مقالات
السبت 27 فبراير 2016 09:22 مساءً

المنشور الأخير حول ج.ي.د.ش،


هذا المنشور الأخير حول ج.ي.د.ش، تقرير المصير، وتصنيفات الأسماء:

حق تقرير المصير لجنوب اليمن مشروع، ليس من الآن وقد فقدت كل عائلة (بما فيها عائلتي) قتيلا بعد غزوة الحوثي وصالح الأخيرة، لكن منذ ١٩٩٤، بعد غزوة محسن والزنداني وصالح.

بس، لا يكفي رفع علم ج.ي.د.ش ونسيان مضمونها.
لم أسمع صوتا واحدا ممن يرفعون علمها ينادي بجوهرها التقدمي،
بقانون الأسرة فيها،
بمناهج التعليم فيها،
بتطبيق القانون المدني فيها وحقوق المرأة وإلغاء الزواج بأربع،
بمدينة عدن كعاصمة تحتضن كل اليمنيين، من الجنوب والشمال، بحب وإنسانية ودون أي تمييز عرقي أو جغرافي، كما كانت دوما.

العالم يهمه المضمون لا الشكل.

ثم يلزم الحديث، كما قلت سابقا، بلغة العالم.

من لا يعرف مثلا ماذا يعني "المغرب العربي"، ولا يحب الكتب والقراءة، يفتح غوغل على الأقل.

كذلك يضع على غوغل هاتين الكلمتين:
South Arabia
وسيجد تعريف كلمتي "الجنوب العربي" من أول رابط في ويكيبيديا بالانجليزية، كما يستخدمه العالم منذ أيام الإغريق، من ظفار شرقا إلى نجران غربا.

وإذا أراد قراءة الكتب في غوغل بوكس أو إنترنت أرشيف فذلك أفضل.

"ثقافة محمد علي أحمد" لا تقل ضررا عن جرائم صالح، محسن، الحوثي، الزنداني، وكل موميات الجنوب...

وإذا لا يحب حتى غوغل يفتح خارطة العالم، فسيجد تهامة في الجنوب، وظفار...

استدراك:
أعتذر على حكمة أمس الباسكوية، كانت ناقصة. ها هي كاملة:

"يكفي مجنون واحد لرمي جلمود صخر في بئر، ويلزم ستة عقلاء لإخراجه من البئر".

يلزمنا مليون عاقل في اليمن!

Envoyé de mon iPhone

 

صفحة الكاتب 

 
 
أختيار المحرر
"طوق روسيا الذهبي".. أهم المدن والمعالم
علامات إذا ظهرت أسفل الأظافر تشير لسرطان خطير
أضرار شرب الليمون قبل النوم: آثار خطيرة على الجسم!
اكتشف تأثير البلح الأصفر على مستويات السكر والكوليسترول.. مفاجأة
آخر الأخبار
الأكثر قراءة
مقالات
لماذا ساءت طباع، واحيانا اخلاق، بعض مشجعي كرة القدم في فيسبوك، خصوصا اولئك المتعصبين للريال وبرشلونة في
    النبي محمد ﷺ خرج ليلًا خلسة من مكة هاربًا وهو يقول: والله إنكِ أحب الأرض إليّ، ولولا أن أهلك أخرجوني
كان عمي هلال في ال14 عندما أرسله جدي من القرية الى بيتنا في مدينة تعز لقضاء عدة اسابيع قبل حلول الخريف والعام
    ما تثير الدهشة وتوقظ الاستغراب هي قضية الإنسانية التي تملأ قلوب بعض من يعيشون بيننا. بشكل أو بآخر، تجد
  كما يقال لا يكون المشروع والموقع السياحي جميلا وجاذبا للزوار, إلا بتوافر كل العناصر والإمكانيات المريحة
اتبعنا على فيسبوك
جميع الحقوق محفوظة لـ [أنباء عدن-إخباري مستقل] © 2011 - 2024