string أنباء عدن-إخباري مستقل | عدن الركن الأعظم في العالم
من نحن | اتصل بنا | الجمعة 05 ديسمبر 2025 10:57 مساءً

مقالات
السبت 29 مارس 2025 05:16 مساءً

عدن الركن الأعظم في العالم

 
 
عدن مدينتي هي الركن الأعظم في العالم، إلى مدينتي كل الانتماء والحب، ففيها عشنا  الذكريات الجميلة والذكريات الأليمة المصاحبة للحروب  التي علقت أحداثها في ذاكرتنا  على مر السنين ، من الثمانينات حتى آخرها عام 2015.
وفي كل مرة تثبت عدن أنها مدينة السلام والتسامح والعطاء رغم كل ما مر بها. 
وفي الذكرى العاشرة  لتحرير العاصمة العظيمة عدن ندعو بالرحمة لجميع الشهداء الذين ضحوا بأرواحهم فداء لتحريرها ، ونسأل الله الشفاء العاجل للجرحى، ونتمنى الاهتمام بأسر الشهداء والجرحى.
كما نقدم أحر التهاني إلى أبناء عدن البواسل الصامدين فيها في حربها وسلمها، ونسأل الله - كما انتصرت عدن في الميدان - أن تنتصر أيضا في الحرب الاقتصادية التي لم تنهك المواطن فحسب، بل انهكت كل شيء في هذه المدينة الجميلة.
 
وأخيرا لابد أن أعرج على جامعتنا الحبيبة ، جامعة عدن التي كان لها السبق في البدء في إعادة تطبيع الحياة في عدن بعد الحرب ، وكانت قد قدمت الكثير من الشهداء من أساتذتها وموظفيها وطلابها دفاعا عن عدن، واليوم نرى أكاديميها وموظفيها يعانون الإهمال والتهميش ، فرواتبهم لم تعد تفِ بأبسط مقومات الحياة ، كما أن أراضيهم التي خصصت لهم لم تمنح لهم حتى الآن، بل وتعرضت للبسط من المتنفذين الذين ظهروا بعد الحرب ولم نكن نرى أحدا منهم خلال حرب تحرير عدن من مليشيات الحوثي .

 
 
أختيار المحرر
نيوزيلندي يبتلع أثمن بيضات العالم والشرطة تنتظر الحل!
لماذا منع بيل غيتس ابنته من استخدام اسمه في المدرسة؟
دعوات لمساندة مديرة مكتب الثقافة بساحل حضرموت وسط حملات إساءة على مواقع التواصل
إجراءات غريبة جداً تتحدث عنها "ناسا".. ماذا يحدث لرائد الفضاء إذا مات على سطح القمر؟
آخر الأخبار
الأكثر قراءة
مقالات
تحتاج حضرموت قبل ، وأكثر من أي شيء آخر ، إلى تذكيرها بأنها حضرموت التي تميزت دائمًا بتمسكها بقيم الدولة ،
    الديمة… ذلك البيت الصغير الذي كان يُبنى في الأراضي الزراعية عشوائيا لغرض مؤقت، كمكان لحراسة مزرعة
أصناف البشر بين الذكاء والغباء… قراءة في طبيعة السلوك الإنساني وانعكاسها على واقع      تختلف صفات
  دخل متحف آرمات عمان عصر جديد من احترافية العرض والتنوع، في ظل الإضافات المستمرة التي يقدمها رائد المتحف
رغم أننا جيل محظوظ عاش زمن ميسي، إلا أننا اليوم ندرك أن كل مباراة لم نشاهدها له كانت خسارة شخصية
اتبعنا على فيسبوك
جميع الحقوق محفوظة لـ [أنباء عدن-إخباري مستقل] © 2011 - 2025