نصيحة لرئيس الحكومة..

 

     - بعد نشرنا مقالنا، والذي كان بعنوان (رجل على كرسي الحكومة)، وذكرنا تواصلنا بمعالي دولة رئيس الحكومة، الدكتور أحمد بن مبارك.

   - كثير علقوا في صفحتنا أو تواصلوا معنا، بعضهم طلبوا رقمه، ومنهم أرادوا مقابلته، وأخرين شعرنا بأنهم تواصلوا معه دون إستجابة، وشككوا بتواصلنا معه أساسا.

   - الحقيقة، أنه لا تربطنا علاقة برئيس الحكومة، لا عملية أو شخصية، ولم نلتقي به أبداً، وخاطبناه لأول مرة عبر الواتس آب، وجاء تفاعله مباشرة، ولا نعلم أن كان قد رد على غيرنا أو تجاهلهم. 

    - كما أن بعضهم أرسلوا لنا ملفات فساد، وحقوق مستحقه يعتقدونها ضائعة، وذلك لكي ننقلها لرئيس الوزراء.

    - ليس لنا سلطة على سياسته أو دلالاً على مواقفه، ولكننا نعتقد من باب الأمانة، والمسؤولية، يجب أن تصل أصوات الناس، ومظلومياتهم إلى رئيس الحكومة، وبصورة رسمية، وتحفظ كرامتهم.

     - فإذا أراد الناس تقف في صفه، وتلتف حوله، عليه أن يقوم بمسؤوليته إتجاههم، وتحسس معاناتهم، وذلك من خلال تحديد يوما لمقابلتهم ، وفي أسوأ الظروف تخصص مكتب لاستقبال ملفتهم، وشكاويهم، والنظر فيها دون تسويف أو مماطلة.

  - هذا إقتراح، وأمنية، والدين النصحية، وهو شوره في رأسه.

- ياسر محمد الأعسم/ عدن 2024/2/23

فضيحة حفل كولدبلاي.. السيدة "الخائنة" تخرج عن صمتها لأول مرة

نيوزيلندي يبتلع أثمن بيضات العالم والشرطة تنتظر الحل!

لماذا منع بيل غيتس ابنته من استخدام اسمه في المدرسة؟

دعوات لمساندة مديرة مكتب الثقافة بساحل حضرموت وسط حملات إساءة على مواقع التواصل