أحكمت قوات الأمن اليمنية والمقاومة الجنوبية قبضتها على مدينة عدن العاصمة المؤقتة للبلاد، مع إستمرار فرض حظر التجول ليلاً، الذي قطع الطريق على حملات المداهمة والاعتقال التي كانت تنفذها

كفشت مصادر خاصة عن توجه لدى جماعة الحوثي وحزب المؤتمر الشعبي العام ، بألغاء اللجنة الثورية العليا ، وتشكيل حكومة طوارئ  لادارة المرحلة الحالية ، برئاسة شخصية سياسية جنوبية . وقالت المصادر

أكد محافظ صنعاء عبد القوي أحمد شريف أن المعارك تدور على مسافة 25 كيلومترا من أطراف العاصمة، وأن هناك تطورات ميدانية في منطقة تطل على مديرية بني حشيش، مشيرا إلى أن المقاتلين وصلوا إلى مشارف بن

 أستشهد خمسة من المدنيين وجُرح 33، أمس الخميس، جراء استمرار ميليشيات الحوثي وصالح في القصف المدفعي والصاروخي على الأحياء السكنية في مدينة تعز وقرى صبر، كما قتلت امرأة في معبر الدحي بعد

رفض ولى ولى العهد وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، التقارير التي تُشير إلى أنه صاحب قرار الحرب في اليمن، حيث قال: إن الأمر ليس له علاقة بمنصبه ولكن بالتهديدات التي كانت تشكلها الحوثيين على

تمكن أفراد المقاومة الجنوبية من ضبط سيارة مفخخة في وادي دوفس بأبين في طريقها الى مدينة عدن.   وأفادت مصادر لـ "عدن تايم" أن السيارة كانت معدة لتنفيذ عمل ارهابي، حيث تم الاشتباه من قبل

يحاول الرئيس اليمني السابق المتحالف مع الحوثيين علي عبدالله صالح، التحرك في صنعاء وأجرى لقاءات معدودة مع قيادات، على الرغم من كونه مستهدفاً من مقاتلات التحالف العربي الداعم للشرعية. وكان

وصلت إلى محافظة البيضاء وسط اليمن قوة عسكرية تابعة لكتيبة النخبة الخاصة بتحرير مديرية ذذي ناعم من قبضة الحوثيين وقوات صالح .  وقالت مصادر مطلعة أن كتيبة النخبة العسكرية وصلت إلى مشارف

أسفرت جهود وزارة الخارجية عن إعادة المواطن د.نادي جرجس وأسرته، المكونة من السيدة سوزان وولدهما إفرايم، سالمين من مدينة تعز اليمنية المحاصرة إلى أرض الوطن مساء أمس، حيث كان في استقباله ممثلو

ينفذها شباب فريق التلال الرياضي بسحيل سيئون تطوعاً     سيئون / جمعان دويل   في بادرة شبابية تطوعية طال انتظارها أن تنفذها السلطة المحلية منذ سنوات والجهات ذات الاختصاص , دشن عصر يوم أمس