ارتفعت وتيرة عمليات السيارات المفخخة والاغتيالات التي تطال قيادات في المقاومة الشعبية وقيادات أمنية وأخرى في السلطة المحلية بمدينة عدن، جنوب البلاد، وسط صمت مطبق من السلطات المحلية في مدينة
منذ قرابة 9 أشهر، وحتى الآن تفرض ميليشيات الحوثي وقوات المخلوع علي عبد الله صالح حصارها على مدينة تعز، إحدى أكبر حواضر اليمن، إذ تطّوقالميليشيات الانقلابية المدينة من الاتجاهات الأربع
أكدت مصادر محلية في مديرية حزم العدين غرب محافظة إب في تصريح نشره موقع الموقع قيام عناصر مسلحي ميليشيا صالح والحوثي مساء اليوم الاثنين بقتل المواطن طلال حميد عبد قاسم في قرية القتيب
تفأجأ موظفو قطاعي الأمن والتعليم بتوقف صرف مرتباتهم من قبل الحوثيين للشهر الماضي يناير 2014 م.ولم يتسلم كادر التربية والتعليم ومنتسبي وزارة الداخلية مرتباتهم لشهر يناير الماضي.
وحسب مصادر في
قطع خطوط أمداد الحوثيين في فرضة نهم والجيش ينصب أولى نقاطه في الخط الرئيسي"أسماء المواقع"
تتواصل في الأثناء حالة التصدع والانفلات الكبير في صفوف ميلشيا الحوثي وما تواليها من قوات تابعة للرئيس
توعد مواطني فرضة نهم شرق العاصمة صنعاء، بإعطاء الأمان لمقاتلي الحوثي الذين يستسلمون.
وبادر المواطن "محمد النعيمي" بإستعداده التام لتأمين كافة الحوثيين المستسلمين شريطة إن لا يستمروا في
تعطلت مظاهر الحياة في العديد من المدن اليمنية، لاسيما العاصمة صنعاء، التي تشهد عمليات نزوح، مع دخول ضربات "عاصفة الحزم" شهرها العاشر، حيث تكبد الاقتصاد اليمني مئات المليارات جراء قصف طائرات
قال المتحدث باسم محافظة عدن نزار أنور، «لاحظنا تراخ في بعض نقاط التفتيش فتم تشديد الإجراءات الأمنية فيها وتم تنبيه المواطنين بمنع حركة دخول وخروج المركبات من والى المديريات منذ الثامنة
أحبطت المقاومة الجنوبية في مديرية ردفان بمحافظة لحج ظهر امس عملية تهريب دبابات ومدفعية وأطقم عسكرية كانت قادمة من اتجاه محافظتي عدن وأبين في طريقها إلى محافظة البيضاء .
وقال مصدر في قيادة
انشقت كتيبة عسكرية عن قوات الحرس الجمهوري التابع لصالح واعلنت انضمامها للجيش الوطني والمقاومة شرق صنعاء.
وقالت مصادر عسكرية أن كتيبة عسكرية انشقت اليوم الاثنين عن قوات الحرس الجمهوري برفضة