اعلن الرئيس السابق علي عبدالله صالح ندمه على تسليم السلطة وفقا للمبادرة الخليجية للرئيس عبد ربه منصور هادي وقال انه كان بمقدوره القضاء على ثورة شباب 11 فبراير عام 2011م في إشارة لاستخدامه القوة
كشف نائب رئيس مجلس مجلس إدارة مؤسسة 14 أكتبور الإعلامي عبدالرقيب الهدياني تفاصيل الواقعة التي حدثت في قصر المعاشيق، واسباب احتجاز وزير الداخلية اللواء حسين عرب وقائد المنطقة العسكرية الرابعة
رفعت قوات الحرس الجمهوري الموالية لعلي عبدالله صالح، مساء الإثنين 22 فبراير 2016، حالة التأهب في مدينة ذمار، وسط البلاد.
وتحدث مواطنون إن حالة توتر غير مسبوقة بين مليشيات الحوثي وقوات الحرس
يتعرض الرئيس عبد ربه منصور هادي، والحكومة الشرعية، لضغوطات دولية، تقودها دول كبرى، أبرزها الولايات المتحدة الأمريكية، بهدف وقف عملية تحرير العاصمة صنعاء، والقبول بالعودة إلى طاولة
قال تلفزيون العربية ان أكثر من ثلاثين عنصرا من ميليشيات الحوثي والمخلوع صالح قتلوا وجرح العشرات بغارات جوية لطائرات التحالف، استهدفت تجمعا لها في منطقة غافرة في مديرية الظاهر غرب محافظة
أكد مدير عام المؤسسة العامة للكهرباء بالعاصمة المؤقتة عدن جنوب اليمن مجيب الشعبي أن دولة الإمارات العربية المتحدة سعت عبر الهلال الأحمر إلى إعادة تطبيع أوضاع الكهرباء في عدن وحل مشاكلها
أدى خروج اللوائين – وزير الداخلية حسين عرب، واحمد سيف اليافعي قائد المنطقة العسكرية الرابعة -من قصر معاشيق، الى انهاء حالة الجدل .
وجاء خروج عرب واليافعي، بعد ان كانت اوضحت مصادر خاصة
تداول ناشطون للشخص يدعى عيسى العذري وهو من المواليين للنظام السابق وظهر في أكثر من فيديو وهو يتهجم على اليمنيين ويطعن في عرضهم تقربا من الزعيم .وظهر العذري في صورة مربط الكتفين فيما شخص يوجه
وصلت الخلافات بين شركات الصرافة والبنك المركزي اليمني إلى مستوى غير مسبوق بسبب أزمة الدولار التي تشهدها البلاد. وكشف مصدر مسؤول في جمعية الصرافين اليمنيين لـ"الخليج أونلاين" أن شركات
أفاد مصدر موثوق فيه أن «السفينة الإيرانية التي اعترضتها قوات التحالف العربي أخيراً، كان على متنها طاقم طبي مكون من أربعة أطباء أوروبيين (لم يحدد جنسياتهم) وممرضتان من الجنسية الفيليبينية،