بأقنعة مختلفة أطل الضابط عبدالحافظ "السقاف" علينا من أكثر من نافذة خلال أقل من عام ،قاد التمرد العسكري الأول على رئيس الجمهورية ومهد الطريق للانقلابين نحو العاصمة المؤقتة عدن قبل أن
تفاجأ الأهالي بمحافظة المحويت، (شمال غرب صنعاء)، صباح الأحد، بخبر مقتل 20 من أبنائهم بعد أن استدرجهم الحوثيون للقتال في صفوفهم في إحدى جبهات القتال، ضد قوات الجيش الوطني والمقاومة
أصدر الرئيس عبدربه منصور هادي توجيهاته للحكومة بمنح رخصة جديدة للهاتف النقال لشركة إماراتية للتشغيل في مدينة عدن وبقية المحافظات الجنوبية.. متحججا بالجانب الأمني وبأن الشركات الوطنية المرخص
أحبط جمرك الوديعة على الحدود الغربية الجنوبية من المملكة محاولتين منفصلتين لتهريب كمية من الحشيش بلغ مجموعها (43) كيلوجراما.
وأوضح مدير عام جمرك الوديعة زياد البلوي قائلا: تم إحباط هذه
نشرت قناة الميادين الموالية لإيران في تقرير مصور لها ما قالت أنها وثيقة اتفاق كادت إن تجنب اليمن الحرب.
وبحسب الميادين وما اطلع عليه مأرب برس فأنه وقبل أيام من إعلان السعودية بدء عاصفة الحزم
قالت مصادر محلية في شبوة لـ«الشرق الأوسط» إن خلافات نشبت بين الموالين للمخلوع صالح وميليشيات الحوثي على خلفية تمايز في الأموال والمرتبات.وأشارت إلى أن الميليشيات الانقلابية انسحبت من
شكلت هجمات قوات الجيش الوطني مسنودة برجال المقاومة الشعبية المكثفة والمستمرة حالة من الذعر والهلع الكبير لميلشيا الحوثي وما تواليها من قوات تابعة للرئيس السابق علي عبد الله صالح المتمركزة
تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صورة لإقامة ايرانيه لزعيم جماعة الحوثي الانقلابية عبدالملك الحوثي منحته اياها السلطات الايرانيه اثناء دراسته في قم.واثبتت تلك الهوية إن عناصر جماعة
أكد الكاتب الصحفي اليمني مأرب الورد أن الحرب في اليمن اقتربت من مرحلة الحسم وإنهاء الانقلاب مع تعيين الفريق الركن علي محسن الأحمر نائبا للقائد الأعلى للقوات المسلحة ليصبح بذلك الرجل الثاني
من لطيف ما أورده الشوكاني رحمه الله ( وفيه مشابهة لبعض ما يجري اليوم ) ما جاء في كتابه ( البدر الطالع ) عن فتنة للحوثيين وقعت قبل مائتين وعشرين سنة أخمدها الله ( بالحزم )
ومن عجيب الموافقات بين