دخلت الأزمة اليمنية منعطفاً جديداً بعد التطو ارت الأخيرة٬ والتي كان أبرزها إتفاق جماعة الحوثي مع المملكة العربية السعودية على التهدئة في الحدود تمهيدا لحل سياسي تشارك فيه مختلف

قتل قيادي ميداني في المقاومة الشعبية في محافظة تعز في مواجهات مع مليشيات الحوثي الإنقلابية . وقالت مصادر في المقاومة الشعبية بمدينة تعز أن القيادي البارز في صفوفها ويدعى علي قحطان المقدام لقي

القائد عدنان القميشي ثلاثيني العمر ينتمي لمديرية حبان بشبوة وهو تاجرا لاعمال حرة عاش شبابه داعيا الى الله خطيبا مؤثرا في منطقته الريفيه ، برز كقائدا ومجاهدا في جبهات القتال بداية في ابين في

بدأ شيوخ القبائل المحيطة بالعاصمة صنعاء والأعيان بالتخلي عن المشروع الإنقلابي وإعلان ولائهم للشرعية و وقوفهم إلى جانبها بعد التطورات الميدانية الاخيرة بشرق العاصمة ومحافظة تعز. مصادر قبلية

بارك وزير الشباب والرياضة نايف البكري لأحرار وأبطال تعز بانتصارهم على مليشيا الحوثي وصالح وتحرير المحافظة. وقال البكري :" تعز تنتصر.. نبارك لأحرارها وابطالها انتصارهم العظيم من الغزاة الطغاة

وسط ما يعانيه اليمن من بؤس وشقاء، كونه يعد من أفقر دول العالم، تدرك شابتان تعيش إحداهما في عدن والأخرى في صنعاء أنهما من المحظوظين نسبيا.فلم يصل الأمر بهما إلى حد التضور جوعا كما أن الدمار لم

أجرى نائب رئيس الجمهورية رئيس الوزراء خالد بحاح امس اتصالين هاتفيين بمحافظ تعز علي المعمري، ووكيل المحافظة رشاد الأكحلي هنأهم بالانتصارات التي حققها الجيش الوطني والمقاومة الشعبية في

حققت المقاومة الشعبية وقوات الجيش الوطني٬ اليوم وأمس٬ تقدماً كبيرا في معارك مدينة تعز ضد مسلحي الحوثي وقوات الرئيس السابق صالح.وسقط في المواجهات قتلى وجرحى من القوات الانقلابية٬ بالإضافة

قتل 57 شخصا، وأصيب العشرات، الجمعة في معارك "عنيفة"، بين الجيش الوطني اليمني و"المقاومة الشعبية" الموالية للحكومة، من جهة، ومسلحي جماعة "أنصار الله" (الحوثيين)، من جهة أخرى، في محافظة "تعز"، وسط

كشف قائد المقاومة الشعبية في الجبهة الغربية بمحافظة تعز عبده حمود الصغير، عن فرار القائد العسكري لمليشيا الحوثي في المحافظة أبو علي الحاكم ومحافظ تعز المعين من المليشيا عبده الجندي من