قتل 15 مسلحا من تنظيم القاعدة، وشخصين من افراد الأمن، السبت، في معارك عنيفة وغارات جوية للتحالف العربي الذي تقوده السعودية، في مدنية عدن، ثاني أكبر المدن اليمنية، في حين قتل عدد من الحوثيين
استيقظت اليوم الأحد مدينة ذمار على أصوات النياح والألم الذي اجتاح معظم مناطق المحافظة بسبب ضخامة أعداد القتلى الذين لقوا مصرعهم في مدينة تعز على يد قوات المقاومة والجيش الوطني اثناء قتالهم
اختطفت ميليشيا الحوثي عشرات الشباب من أبناء مشايخ قبائل طوق صنعاء على خلفية انشقاق هذه القبائل واختفائها من العاصمة.
وأوضح مصدر قبلي في العاصمة صنعاء لصحيفة «عكاظ» السعودية أن مشايخ
توقعت مصادر رفيعة لـ يمن فويس انتقال الحكومة اليمنية بأكملها إلى محافظة تعز وذلك بعد الفوضى التي تشهدها مدينة عدن وعدم استتأب الأمن فيها لاسيما بعد تحريرها من اذناب المجوس وأنصار الرئيس
سجلت عدسات أحد الأهالي بمحافظة تعز الجمعة الماضي لحظة هروب مسلحي الحوثي بعد تقدم المقاومة الشعبية في المدينة.
وتداول نشطاء مواقع التواصل الإجتماعي ما قالوا عنه "لحظة هروب ملشيات
كشفت مصادر مطلعة عن تعثر اللقاءات بين السلطات السعودية ووفد جماعة الحوثي برئاسة الناطق باسم الجماعة محمد عبدالسلام المتواجد في المملكة العربية السعودية، لغرض طرح مقترحات لحل الأزمة، وذلك
قالت مصادر مقربة من الانقلابيين ان حالة من الارتباك والتخويين بين قيادات الحوثي وصالح نتيجة فقدان ابو علي الحاكم في تعز وفقدان الاتصال به
واضافت المصادر انه لا يعرف مصير القيادي الحوثي ابو
نشر المكتب الإعلامي لقائد المقاومة الشعبية بتعز الشيخ حمود المخلافي فيديو يظهر فيه اثناء تحرير الجبهة الغربية وجبهة الضباب
ويظهر رئيس المجلس الاعلى للمقاومة الشيخ حمود
قال الخميني مؤسس نظام "الجمهورية الإسلامية الإيرانية" ذات مرة، معلقاً على أحداث مكة المكرمة عام 1987، "أن نتنازل عن القدس ونصالح صدام أهون علينا من أن نسامح السعودية"، وفي هذه الجملة تختزل مواقف
القت قوات الجيش والمقاومة الشعبية القبض على الحوثي الذي قام بالتوبل داخل صهاريج مياه الشرب بمحافظة تعز.
وقالت المقاومة الشعبية إنها ألقت القبض على الحوثي الذي يدعى "عدنان" والمتهم بمساندة