بعد عام على بدايتها لمواجهة مليشيات الحوثي وصالح في اليمن تتجه عاصفة الحزم نحو فرض الحل السياسي بعد أن أظهر الحوثيون استعدادهم لتنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2216 والاعتراف بالشرعية ووقف
أصبحت عملية تزوير وإصدار شهادة الميلاد والهوية الخاصة من قبل نفر من الموظفين العموميين في السجل المدني في عـدن ظاهرة واضحة للعيان ولا تحتاج إلى شهود إثبات، حيث باتت تلكم الوثائق والبطائق
فشلت دعوات مجهولة للتظاهر ضد الحكومة المحلية وقوات اﻻمن في مدينة عدن في تحقيق اي استجابة شعبية للتظاهر يوم الجمعة بمديرية المنصورة بعدن.
ووجهت جهات مجهولة يوم الخميس دعوة للتظاهر انطلاقا من
أثرت الحرب اليمنية المستعرة على كافة مؤشرات الرفاه، لتجعل الخدمات التي تتوفر للمواطن اليمني مركزة بشكل أساسي على المواد والخدمات المنقذة للحياة، وهي مفتقرة للجودة بدرجة كبيرة.وفي ظل
لم يدر في خلد القائمين على دار النشر اليمنية (الجيل الجديد) أنهم لن يصلوا إلى معرض الرياض للكتاب إلا بعد عام، إذ بعثوا في العام الماضي شحنات الكتب المعدة للعرض والبيع واستعدوا للحضور والمشاركة
عاود رجال شرطة المرور بمدينة عدن انتشارهم مجددًا لتنظيم حركة السير في عدد من مديريات العاصمة عدن، بعد توقف أكثر من شهر وشملت انتشارات شرطة المرور التقاطعات والجولات وفي المديرات وأمام
يصادف اليوم الجمعة، الذكرى الخامسة لمجزرة جمعة الكرامة التي نفذها نظام "علي عبدالله صالح" بحق شباب الثورة الشبابية الشعبية السلمية في 2011م والتي راح ضحيتها العشرات من الشباب بين قتيل وجريح.كان
أعلن الناطق باسم التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن العميد ركن أحمد عسيري أن المشهد الميداني دخل مرحلة نهاية المعارك الكبيرة، في إشارة إلى التقدم الكاسح الذي حققته قوات الشرعية وتصدع كافة
اقدم احد المواطنين من اهالي بيت رمضان بمنطقة ارحب في محافظة صنعاء بصب (اسيد حارق) على زوجته وابنته التي تبلغ من العمر سبع سنوات مما تسبب لهن في حروق من الدرجة الاولى.
وقالت المصادر ان اجهزة
أكد القائم بأعمال السفارة الروسية في صنعاء اوليغ دريموف، ان بلاده لم تعرض على الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح اللجوء السياسي الى روسيا، نافيا ان تكون موسكو "تخطط او تنوي استقباله